كتاب انتبه إلى ربما بقلم عادل محمود..قال لها: "انتبهي إلى رُبّما" لكن "رُبّما" لم تكن يوماً مثيرةً للانتباه
فهي تأتي وتذهب في كلامنا
مسودةً للقين
تماماً كزهرةٍ إسمُها "لا تنسني"
الصغيرة، الزرقاء، وضئيلة الأوراق.
إنها تأتي إلى الحقول
وبين العُشَيبات: تحيا تذبل وتموت
إنها، "رُبّما" كلَّ عام،
تجيءُ كي تقول فقط:
"لا تَنسَني"!!
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.