كتاب تحت شجرة الجوافة بقلم مروة محمد شاهر القباني ....لعينيك الشرقية سلامي وبعدها.. لا تكفيني حياة واحدة لأعيشها معك، لذلك أحييت لكَ ألف قلب لأحبك فيه، وكانت لي الحياة بمئة حكاية وحكاية أنت البطل داخل صفحاتها.. أرسل إليك قبلاتي و كلماتي لحبات البن الساكنة عينيك. أما عني فإنني تهتُ بك وعليك.. أركض وأبحث بشوق عن أملٍ يوصلني لاحتضان وجنتيك وصدرك الدافئ.