وهذا الكتاب فصولٌ في اللغة والأدب، حبّرها العلاّمة الكبير ناصر الدين الأسد، وهي في الأصل بحوث تناثرت في بطون المجلاّت، أو ألقيت في أروقة المؤتمرات، جُمعت اليومَ بين دفّتي هذا الكتاب، وفي تلك الفصول جميعاً من محاولة البحث والتحقيق والتدقيق والإستقصاء ما يجعلها حقيقةً بهذا العنوان الذي اختاره مؤلفها لها، إنه كتاب نفيسٌ بحق، إنه يعلّم مع العلم المنهجَ والعقل.
وهذا الكتاب فصولٌ في اللغة والأدب، حبّرها العلاّمة الكبير ناصر الدين الأسد، وهي في الأصل بحوث تناثرت في بطون المجلاّت، أو ألقيت في أروقة المؤتمرات، جُمعت اليومَ بين دفّتي هذا الكتاب، وفي تلك الفصول جميعاً من محاولة البحث والتحقيق والتدقيق والإستقصاء ما يجعلها حقيقةً بهذا العنوان الذي اختاره مؤلفها لها، إنه كتاب نفيسٌ بحق، إنه يعلّم مع العلم المنهجَ والعقل.