كتاب تراثنا كيف نعرفه

كتاب تراثنا كيف نعرفه

تأليف : حسين مروة

النوعية : التاريخ والحضارات

حفظ تقييم

كتاب تراثنا كيف نعرفه بقلم حسين مروة..فصول هذا الكتاب تبحث في أهم رموز وملامح تراثنا الفكري العربي الإسلامي. لماذا هذا الاسم للكتاب؟ لأنه يعني المسألة بجوهرها في بحثنا عن "معرفة" التراث، أي لأن جوهر المسألة هنا هو "كيفية" هذه المعرفة، دون المعرفة بذاتها ولذاتها، أو دون المعرفة بالمعنى المطلق، فإن هذا "المطلق" لا وجود له خارج دائرة الوهم الذهني، لا وجود له إلا في دائرة المستحيل. إن معرفةً للتراث دون "كيفية" ما، أي دون انتماء فكري معيّن، ودون منهجية تستمد "شرعية" من هذا الانتماء - إنما هي معرفة مستحيلة.

كتاب تراثنا كيف نعرفه بقلم حسين مروة..فصول هذا الكتاب تبحث في أهم رموز وملامح تراثنا الفكري العربي الإسلامي. لماذا هذا الاسم للكتاب؟ لأنه يعني المسألة بجوهرها في بحثنا عن "معرفة" التراث، أي لأن جوهر المسألة هنا هو "كيفية" هذه المعرفة، دون المعرفة بذاتها ولذاتها، أو دون المعرفة بالمعنى المطلق، فإن هذا "المطلق" لا وجود له خارج دائرة الوهم الذهني، لا وجود له إلا في دائرة المستحيل. إن معرفةً للتراث دون "كيفية" ما، أي دون انتماء فكري معيّن، ودون منهجية تستمد "شرعية" من هذا الانتماء - إنما هي معرفة مستحيلة.

باحث بارز وقيادي شيوعي لبناني. ولد في قرية حداثا جنوب لبنان، وسافر إلى العراق لدراسة العلوم الإسلامية في جامعة النجف، وهناك بدأ اهتمامه بالكتابة الأدبية في العشرينات، فكتب المقالة والقصة والنقد والبحث، كما كتب بعض الشعر. وتخرج من جامعة النجف عام 1938. شارك في الحركة الوطنية العراقية عام 1948 كأديب وإعلامي وناشط، واهتم بالفكر الماركسي منذ ذلك الوقت، وبعد عودة نوري السعيد إلى الحكم تم إبعاده عن العراق وسحب الجنسية العراقية منه، ليعود إلى بيروت ويواصل الكتابة الأدبية في زاويته في جريدة الحياة "مع القافلة" حتى 1956.
باحث بارز وقيادي شيوعي لبناني. ولد في قرية حداثا جنوب لبنان، وسافر إلى العراق لدراسة العلوم الإسلامية في جامعة النجف، وهناك بدأ اهتمامه بالكتابة الأدبية في العشرينات، فكتب المقالة والقصة والنقد والبحث، كما كتب بعض الشعر. وتخرج من جامعة النجف عام 1938. شارك في الحركة الوطنية العراقية عام 1948 كأديب وإعلامي وناشط، واهتم بالفكر الماركسي منذ ذلك الوقت، وبعد عودة نوري السعيد إلى الحكم تم إبعاده عن العراق وسحب الجنسية العراقية منه، ليعود إلى بيروت ويواصل الكتابة الأدبية في زاويته في جريدة الحياة "مع القافلة" حتى 1956.