بطريقة منهجية، وعن طريق استخدام جميع الأساليب والطرق الممكن استخدامها للتأثير على السلوك الإنساني وتحويله إلى ما هو أفضل لدى الأهل والمجتمع الذي يعيش فيه الفرد، ولإكساب الأطفال المهارات اللازمة للسلوك التوافقي، وذلك حتى يستطيعوا التكيف مع المجتمع والأهل بشكل إيجابي، ومعالجة السلوكيات غير المناسبة باستخدام أسلوب تعديل السلوك . وقد عمل العاملون في مجال التربية الخاصة وتعديل السلوك على إيجاد قنوات للتعاون بين المنزل والمدرسة فالسلوكيات التي يتعلمها الطفل في المدرسة لابد أن يعمم استعمالها على مختلف البيئات ولاسيما بيئة المنزل، لذلك كان لا بد من تعاون الأسرة وإطلاعها على ما تقوم به المدرسة، هذا ويدرك الوالدان الأساليب التي يمكن للأطفال بواسطتها إكتساب عملية التعلم، ولكي يكون ذلك فعالاً فإن استجابات التعامل تحتاج إلى تدخل بشكل أساسي في السلوك وتعزيزها وتوجه نحو أهداف محددة وواضحة ذات أهمية للفرد.
بطريقة منهجية، وعن طريق استخدام جميع الأساليب والطرق الممكن استخدامها للتأثير على السلوك الإنساني وتحويله إلى ما هو أفضل لدى الأهل والمجتمع الذي يعيش فيه الفرد، ولإكساب الأطفال المهارات اللازمة للسلوك التوافقي، وذلك حتى يستطيعوا التكيف مع المجتمع والأهل بشكل إيجابي، ومعالجة السلوكيات غير المناسبة باستخدام أسلوب تعديل السلوك . وقد عمل العاملون في مجال التربية الخاصة وتعديل السلوك على إيجاد قنوات للتعاون بين المنزل والمدرسة فالسلوكيات التي يتعلمها الطفل في المدرسة لابد أن يعمم استعمالها على مختلف البيئات ولاسيما بيئة المنزل، لذلك كان لا بد من تعاون الأسرة وإطلاعها على ما تقوم به المدرسة، هذا ويدرك الوالدان الأساليب التي يمكن للأطفال بواسطتها إكتساب عملية التعلم، ولكي يكون ذلك فعالاً فإن استجابات التعامل تحتاج إلى تدخل بشكل أساسي في السلوك وتعزيزها وتوجه نحو أهداف محددة وواضحة ذات أهمية للفرد.