كتاب توفيق الجكيم وعودة الوعي

كتاب توفيق الجكيم وعودة الوعي

تأليف : رجائي عطية

النوعية : الفكر والثقافة العامة

حفظ تقييم

كتاب توفيق الجكيم وعودة الوعي بقلم رجائي عطية هذہ الصفحات شهادة للتاريخ، إلى جانب كونها شهادة محبة وتقدير. أما التاريخ فقد عاشه رجائى عطية منذ إرهاصات يوليو 1952، وحتى الآن. وتصادف أن كان فى قلب الأحداث بالقوات المسلحة منذ سبتمبر 1959 حتى غادر فى آخر عام 1976، ليعود إلى المحاماة ويطلّ منها، ومن مؤلفاته العديدة

التى أربت على المائة، على ما سطرہ القادة والساسة من كتب ومذكرات، وعلى كثير من دقائق السنوات التى تناولها توفي هذہ الصفحات شهادة للتاريخ، إلى جانب كونها شهادة محبة وتقدير. أما التاريخ فقد عاشه رجائى عطية منذ إرهاصات يوليو 1952، وحتى الآن. وتصادف أن كان فى قلب الأحداث بالقوات المسلحة منذ سبتمبر 1959 حتى غادر فى آخر عام 1976، ليعود إلى المحاماة ويطلّ منها، ومن مؤلفاته العديدة التى أربت على المائة، على ما سطرہ القادة والساسة من كتب ومذكرات، وعلى كثير من دقائق السنوات التى تناولها توفيق الحكيم فى كتابيْه: «عودة الوعى»، و«وثائق فى الطريق إلى عودة الوعى»، فكانت له رؤيته التى أحبَّ أن يدلى بها إنصافًا للتاريخ قبل أن تكون إنصافًا لتوفيق الحكيم الذى تعرض لحملة غير موضوعية منذ صدر كتابه «عودة الوعى» سنة 1974. أما المحبة والتقدير، فثمرة تاريخ قديم وآخر حديث؛ فقد تخرج أبوہ عطية عبدہ المحامى وتوفيق الحكيم ويحيى حقى فى دفعة واحدة سنة 1925 في كلية حقوق القاهرة، إبان أن كان مسماها «مدرسة الحقوق الملكية»، فحمل له وليحيى حقى ما يحمله الابن من إعزازات أبيه، ثم قرأ لهما ما زاد صلته بهما وثوقًا، ولم يكن مصادفة أنه كتب سيناريو وحوار قصة «رجل المال» لتوفيق الحكيم بعد استئذانه، وكتب سيناريو وحوار قصة «امرأة مسكينة» ليحيى حقى بالاتفاق معه، وحمل لهما من المكانة ما جعله يكتب عن كل منهما أكثر من مرة. بهذا المزيج، وبأسلوبه البليغ المتميز، كتب رجائى عطية هذہ الصفحات عن توفيق الحكيم وعودة الوعى.

كتاب توفيق الجكيم وعودة الوعي بقلم رجائي عطية هذہ الصفحات شهادة للتاريخ، إلى جانب كونها شهادة محبة وتقدير. أما التاريخ فقد عاشه رجائى عطية منذ إرهاصات يوليو 1952، وحتى الآن. وتصادف أن كان فى قلب الأحداث بالقوات المسلحة منذ سبتمبر 1959 حتى غادر فى آخر عام 1976، ليعود إلى المحاماة ويطلّ منها، ومن مؤلفاته العديدة

التى أربت على المائة، على ما سطرہ القادة والساسة من كتب ومذكرات، وعلى كثير من دقائق السنوات التى تناولها توفي هذہ الصفحات شهادة للتاريخ، إلى جانب كونها شهادة محبة وتقدير. أما التاريخ فقد عاشه رجائى عطية منذ إرهاصات يوليو 1952، وحتى الآن. وتصادف أن كان فى قلب الأحداث بالقوات المسلحة منذ سبتمبر 1959 حتى غادر فى آخر عام 1976، ليعود إلى المحاماة ويطلّ منها، ومن مؤلفاته العديدة التى أربت على المائة، على ما سطرہ القادة والساسة من كتب ومذكرات، وعلى كثير من دقائق السنوات التى تناولها توفيق الحكيم فى كتابيْه: «عودة الوعى»، و«وثائق فى الطريق إلى عودة الوعى»، فكانت له رؤيته التى أحبَّ أن يدلى بها إنصافًا للتاريخ قبل أن تكون إنصافًا لتوفيق الحكيم الذى تعرض لحملة غير موضوعية منذ صدر كتابه «عودة الوعى» سنة 1974. أما المحبة والتقدير، فثمرة تاريخ قديم وآخر حديث؛ فقد تخرج أبوہ عطية عبدہ المحامى وتوفيق الحكيم ويحيى حقى فى دفعة واحدة سنة 1925 في كلية حقوق القاهرة، إبان أن كان مسماها «مدرسة الحقوق الملكية»، فحمل له وليحيى حقى ما يحمله الابن من إعزازات أبيه، ثم قرأ لهما ما زاد صلته بهما وثوقًا، ولم يكن مصادفة أنه كتب سيناريو وحوار قصة «رجل المال» لتوفيق الحكيم بعد استئذانه، وكتب سيناريو وحوار قصة «امرأة مسكينة» ليحيى حقى بالاتفاق معه، وحمل لهما من المكانة ما جعله يكتب عن كل منهما أكثر من مرة. بهذا المزيج، وبأسلوبه البليغ المتميز، كتب رجائى عطية هذہ الصفحات عن توفيق الحكيم وعودة الوعى.

الإسم محمد رجائي عطية عبده، اشتهر باسم رجائي عطية، ولد في شبين الكوم (مدينة تابعه لمحافظة المنوفية في مصر). حصل على ليسانس حقوق من جامعة القاهرة عام 1959. دبلوم العلوم العسكرية من الكلية الحربية عام 1961. عمل بالمحاماة (1959/ 1961) ثم بالقضاء العسكري في وظائفة المختلفة وبالمحاكم العسكرية من ( 1961/ ...
الإسم محمد رجائي عطية عبده، اشتهر باسم رجائي عطية، ولد في شبين الكوم (مدينة تابعه لمحافظة المنوفية في مصر). حصل على ليسانس حقوق من جامعة القاهرة عام 1959. دبلوم العلوم العسكرية من الكلية الحربية عام 1961. عمل بالمحاماة (1959/ 1961) ثم بالقضاء العسكري في وظائفة المختلفة وبالمحاكم العسكرية من ( 1961/ 1976). عمل بالمحاماه مرة أخرى من 1976 . وقد اشترك في لجان الدفاع عن الحريات بنقابة المحامين والمنظمات الدولية والاقليمية وفي العديد من المؤتمرات القانونية في مصر والخارج. له اهتمامات أدبية و ثقافية فمن البرامج الدورية التي كتبها للإذاعة منذ أوائل الستينات: " من هدي القران - من التراث العربي – في مثل هذا اليوم – الموسوعة الإسلامية – أضواء على الفكر العربي – معركة المصير " . كما كتب عدداً من السيناريوهات للأعمال الدرامية التي قدمت في التلفزيون مثل قصة رجل المال للأستاذ توفيق الحكيم و قصة إمرأة مسكينة للأستاذ يحيى حقي. كما كتب العديد من المقالات المختلفة والتي نشرت في العديد من المجلات والجرايد اليومية المصرية. واشترك قاضياً أو باحثاً بالقضاء العسكري في أشهر القضايا : اضطلع في المحاماه بالدفاع في أشهر قضايا العصر مثل قضية التكفير والهجرة (1977) خالد الاسلامبولي ( 1981/ 1982) قضية الجهاد ( 1982/ 1983) وزارة الصناعة (1986/ 1987) وغيرها.