كتاب جنون الحب

كتاب جنون الحب

تأليف : ستيفان زفايغ

النوعية : الأدب

كتاب جنون الحب تأليف ستيفان زفايغ .. يضم هذا الكتاب روايتين من روائع الأديب العالمي النمساوي"ستيفان زفايج" –والروايتان هما: (1) 24 ساعة في حياة إمرأة (2) وجنون الحب


وكما هو الشأن في كل روايات "زفايج" تُصادف هنا في كلتا الروايتين جمال الأسلوب ، وعمق التحليل النفسي لخلجات النفس الإنسانية ، مما يتيح لك الاستمتاع بما تقرأ .
ورواية ” 24 ساعة في حياة امرأة “ قال عنها أديب روسيا الكبير غوركي انه لا يتذكر انه قد قرأ اشد عمقاً منها .
يقول عنه الكاتب الأمريكي الشهير إرنست هيمنجواي : زفايج معجزة سردية وتحليلية تجبرك على متابعتها

كتاب جنون الحب تأليف ستيفان زفايغ .. يضم هذا الكتاب روايتين من روائع الأديب العالمي النمساوي"ستيفان زفايج" –والروايتان هما: (1) 24 ساعة في حياة إمرأة (2) وجنون الحب


وكما هو الشأن في كل روايات "زفايج" تُصادف هنا في كلتا الروايتين جمال الأسلوب ، وعمق التحليل النفسي لخلجات النفس الإنسانية ، مما يتيح لك الاستمتاع بما تقرأ .
ورواية ” 24 ساعة في حياة امرأة “ قال عنها أديب روسيا الكبير غوركي انه لا يتذكر انه قد قرأ اشد عمقاً منها .
يقول عنه الكاتب الأمريكي الشهير إرنست هيمنجواي : زفايج معجزة سردية وتحليلية تجبرك على متابعتها

ولد “زفايج” في فيينا عاصمة النمسا عام 1881، اشتهر في بداية حياته كشاعر ومترجم، ثم ذاع صيته في المرحلة التالية في حياته كمؤلف سير وتراجم حين كتب سيرة كل من: “بلزاك”. و”ديكنز” والملكة الفرنسية “ماري أنطوانيت” زوجة ملك فرنسا “لويس السادس عشر”. وفي المرحلة التالية من حياته كتب زفايج عدداً من القصص القصيرة قبل أن يذهل العالم بروايته الخالدة (حذار من الشفقة) في عام 1929 وقد عاش في “لندن” من عام 1934 حتى عام 1940، واكتسب الجنسية البريطانية، ثم هاجر بعد ذلك إلى الولايات المتحدة الأمريكية” ومنها إلى “البرازيل” حيث مات منتحراً في عام 1942 عن (61 عاماً)، وفي العام التالي 1943 نشرت سيرته الذاتية بقلمه بعنوان “عالم الأمس”.
ولد “زفايج” في فيينا عاصمة النمسا عام 1881، اشتهر في بداية حياته كشاعر ومترجم، ثم ذاع صيته في المرحلة التالية في حياته كمؤلف سير وتراجم حين كتب سيرة كل من: “بلزاك”. و”ديكنز” والملكة الفرنسية “ماري أنطوانيت” زوجة ملك فرنسا “لويس السادس عشر”. وفي المرحلة التالية من حياته كتب زفايج عدداً من القصص القصيرة قبل أن يذهل العالم بروايته الخالدة (حذار من الشفقة) في عام 1929 وقد عاش في “لندن” من عام 1934 حتى عام 1940، واكتسب الجنسية البريطانية، ثم هاجر بعد ذلك إلى الولايات المتحدة الأمريكية” ومنها إلى “البرازيل” حيث مات منتحراً في عام 1942 عن (61 عاماً)، وفي العام التالي 1943 نشرت سيرته الذاتية بقلمه بعنوان “عالم الأمس”.