كتاب حذار من الشفقة

كتاب حذار من الشفقة

تأليف : ستيفان زفايغ

النوعية : الأدب

رواية حذار من الشفقة بقلم ستيفان زفايغ .. الرواية التى تقرأ ترجمتهـا فى الكتاب الذى بين يديك ، هى من أروع الروايات التى أنتجها العقل البشرى فى جميع العصور ، وجميع اللغات !.. وقد اشتهر فى بداية حياته كـ ( شاعر ) ومترجم لمسرحيات الكاتب المسرحى البريطانى ( ابن جونسون ) مؤلف المسرحية الخالدة ( ڤيوليونى ) ، ( المنافق ) ، ثم ذاع صيت ( زڤايج ) فى المرحلة التالية من ذاته كمؤلف ..
رواية حذار من الشفقة بقلم ستيفان زفايغ .. الرواية التى تقرأ ترجمتهـا فى الكتاب الذى بين يديك ، هى من أروع الروايات التى أنتجها العقل البشرى فى جميع العصور ، وجميع اللغات !.. وقد اشتهر فى بداية حياته كـ ( شاعر ) ومترجم لمسرحيات الكاتب المسرحى البريطانى ( ابن جونسون ) مؤلف المسرحية الخالدة ( ڤيوليونى ) ، ( المنافق ) ، ثم ذاع صيت ( زڤايج ) فى المرحلة التالية من ذاته كمؤلف ..
ولد “زفايج” في فيينا عاصمة النمسا عام 1881، اشتهر في بداية حياته كشاعر ومترجم، ثم ذاع صيته في المرحلة التالية في حياته كمؤلف سير وتراجم حين كتب سيرة كل من: “بلزاك”. و”ديكنز” والملكة الفرنسية “ماري أنطوانيت” زوجة ملك فرنسا “لويس السادس عشر”. وفي المرحلة التالية من حياته كتب زفايج عدداً من القصص القصيرة قبل أن يذهل العالم بروايته الخالدة (حذار من الشفقة) في عام 1929 وقد عاش في “لندن” من عام 1934 حتى عام 1940، واكتسب الجنسية البريطانية، ثم هاجر بعد ذلك إلى الولايات المتحدة الأمريكية” ومنها إلى “البرازيل” حيث مات منتحراً في عام 1942 عن (61 عاماً)، وفي العام التالي 1943 نشرت سيرته الذاتية بقلمه بعنوان “عالم الأمس”.
ولد “زفايج” في فيينا عاصمة النمسا عام 1881، اشتهر في بداية حياته كشاعر ومترجم، ثم ذاع صيته في المرحلة التالية في حياته كمؤلف سير وتراجم حين كتب سيرة كل من: “بلزاك”. و”ديكنز” والملكة الفرنسية “ماري أنطوانيت” زوجة ملك فرنسا “لويس السادس عشر”. وفي المرحلة التالية من حياته كتب زفايج عدداً من القصص القصيرة قبل أن يذهل العالم بروايته الخالدة (حذار من الشفقة) في عام 1929 وقد عاش في “لندن” من عام 1934 حتى عام 1940، واكتسب الجنسية البريطانية، ثم هاجر بعد ذلك إلى الولايات المتحدة الأمريكية” ومنها إلى “البرازيل” حيث مات منتحراً في عام 1942 عن (61 عاماً)، وفي العام التالي 1943 نشرت سيرته الذاتية بقلمه بعنوان “عالم الأمس”.