كتاب شخص عادي تأليف عبدالرحمن علي محمد .. قصة حياة شاب كما يُذكر علي غلاف الكتاب (شخص عادي) بدأت حياته بفقده لوالديه ثم معانته المستمره تجاه الفقر والتنمر وغير ذلك الظلم الذي راءه مما يسمي عمه وتم قتل ما تبقي منه عن طريق الصداقة او ما يسمي الحب ، كان صراع صعب و مستمر بين كل ذلك تجاه الشاب الذي وجد نفسه وحيدا وسط عالم يمتلي من البشر ولكن وجودة كان غير مرغوب بيه تماما بين اقاربه وأصدقائه وقد كان ذلك الصبي صابرا محتسباً كل شئ حدث معه عند بارئه ثم آتي الوقت الذي أراد ربه أن يجعله يغادر قريته بعد أن لم يكن له مكانٍ بداخلها ، ودارت الأحداث واستمرت الإثارة ف وساق درامي إلا أن وصل للنهاية السعيدة .