كتاب دراسات عن القرآن الكريم 2

كتاب دراسات عن القرآن الكريم 2

تأليف : محمد الطاهر بن عاشور

النوعية : دراسات وبحوث

حفظ تقييم

كتاب دراسات عن القرآن الكريم 2 للمؤلف محمد الطاهر بن عاشور هدية مجلة الأزهر عدد ذي الحجة 1435 هـ*****الجزء الثانى من (دراسات عن القرآن الكريم) ، و التى جمعها و حققها الأستاذ الدكتور محمد عمارة لـ لفيف من علمائنا الأجلاء كـ محمود شلتوت و أمين الخولى في الجزء الأولو محمد فريد وجدى ، مصطفى صادق الرافعى ،

محمد الطاهر بن عاشور في هذا الجزء *****الكتاب يحوي ثلاث مقالات عن القرآن الكريم أولها للامام الشيخ الطاهر ابن عاشور عن اعجاز القرآن و مبتكراته و عاداته، و الثانى للعلامة الأستاذ محمد فريد وجدى و يرد فيه شبهات خصوم الاسلام على القرآن القائلة بتحريفه او تلك التى تخوض في موضوع نسخ الأحكام والآيات فيه ،و اخيرا مقال للعلامة الأستاذ مصطفى صادق الرافعى بعنوان (القرآن و العلوم) أ

كتاب دراسات عن القرآن الكريم 2 للمؤلف محمد الطاهر بن عاشور هدية مجلة الأزهر عدد ذي الحجة 1435 هـ*****الجزء الثانى من (دراسات عن القرآن الكريم) ، و التى جمعها و حققها الأستاذ الدكتور محمد عمارة لـ لفيف من علمائنا الأجلاء كـ محمود شلتوت و أمين الخولى في الجزء الأولو محمد فريد وجدى ، مصطفى صادق الرافعى ،

محمد الطاهر بن عاشور في هذا الجزء *****الكتاب يحوي ثلاث مقالات عن القرآن الكريم أولها للامام الشيخ الطاهر ابن عاشور عن اعجاز القرآن و مبتكراته و عاداته، و الثانى للعلامة الأستاذ محمد فريد وجدى و يرد فيه شبهات خصوم الاسلام على القرآن القائلة بتحريفه او تلك التى تخوض في موضوع نسخ الأحكام والآيات فيه ،و اخيرا مقال للعلامة الأستاذ مصطفى صادق الرافعى بعنوان (القرآن و العلوم) أ

محمد الطاهر بن عاشور عالم وفقيه تونسي، أسرته منحدرة من الأندلس ترجع أصولها إلى أشراف المغرب الأدارسة، تعلم بجامع الزيتونة ثم أصبح من كبار أساتذته. كان على موعد مع لقاء الإمام محمد عبده في تونس عندما زارها الأخير في رجب 1321 هـ الموافق 1903 م. سمي حاكما بالمجلس المختلط سنة 1909 ثم قاضيا مالكيا في ...
محمد الطاهر بن عاشور عالم وفقيه تونسي، أسرته منحدرة من الأندلس ترجع أصولها إلى أشراف المغرب الأدارسة، تعلم بجامع الزيتونة ثم أصبح من كبار أساتذته. كان على موعد مع لقاء الإمام محمد عبده في تونس عندما زارها الأخير في رجب 1321 هـ الموافق 1903 م. سمي حاكما بالمجلس المختلط سنة 1909 ثم قاضيا مالكيا في سنة 1911. ارتقى إلى رتبة الإفتاء وفي سنة 1932 اختير لمنصب شيخ الإسلام المالكي، ولما حذفت النظارة العلمية أصبح أول شيخ لجامعة الزيتونة وأبعد عنها لأسباب سياسية ليعود إلى منصبه سنة 1945 وظل به إلى ما بعد استقلال البلاد التونسية سنة 1956. من أشهر أقرانه الذين رافقهم في جامعة الزيتونة: شيخ الأزهر الراحل محمد الخضر حسين، وابنه محمد الفاضل بن عاشور كان بدوره من علماء الدين البارزين في تونس.