كتاب دعوة للإبتسام

كتاب دعوة للإبتسام

تأليف : أنيس منصور

النوعية : الأدب

حفظ تقييم
كتاب دعوة للإبتسام تأليف أنيس منصور .. الدنيا كالمرأة ابتسم لها تبتسم لك مؤكد لن يرتفع سعر الإبتسام، ولن تنخفض قيمته ابتسم الآن، فقد لا تقدر على ذلك غدا الابتسامة تضيء العقل وتدفئ القلب اذا لم تستطع أن تبتسم فحاول أن تقلد الذين يفعلون ذلك من يبتسم للناس، لا يلتفتون الى ملابسه القديمة اذا كان قلبك باسما، ظهر ذلك على وجهك أنت تحتاج الى تحرك 26 عضلة لكي تبتسم و62 عضلة لكي تتجهم ابتسام كلمة أولها أب وآخرها أم
كتاب دعوة للإبتسام تأليف أنيس منصور .. الدنيا كالمرأة ابتسم لها تبتسم لك مؤكد لن يرتفع سعر الإبتسام، ولن تنخفض قيمته ابتسم الآن، فقد لا تقدر على ذلك غدا الابتسامة تضيء العقل وتدفئ القلب اذا لم تستطع أن تبتسم فحاول أن تقلد الذين يفعلون ذلك من يبتسم للناس، لا يلتفتون الى ملابسه القديمة اذا كان قلبك باسما، ظهر ذلك على وجهك أنت تحتاج الى تحرك 26 عضلة لكي تبتسم و62 عضلة لكي تتجهم ابتسام كلمة أولها أب وآخرها أم
أنيس محمد منصور كاتب صحفي وفيلسوف وأديب مصري. اشتهر بالكتابة الفلسفية عبر ما ألفه من إصدارت، جمع فيها إلى جانب الأسلوب الفلسفي الأسلوب الأدبي الحديث. كانت بداية أنيس منصور العلمية مع كتاب الله تعالى، حيث حفظ القرآن الكريم في سن صغيرة في كتاب القرية وكان له في ذلك الكتاب حكايات عديدة حكى عن بعضها في كتابه عاشوا في حياتي. كان الأول في دراسته الثانوية على كل طلبة مصر حينها، ثم التحق في كلية الآداب في جامعة القاهرة برغبته الشخصية، دخل قسم الفلسفة الذي تفوق فيه وحصل على ليسانس آداب عام 1947، عمل أستاذاً في القسم ذاته، لكن في جامعة عين شمس لفترة، ثم تفرغ للكتابة والعمل الصحافي في مؤسسة أخبار اليوم.
أنيس محمد منصور كاتب صحفي وفيلسوف وأديب مصري. اشتهر بالكتابة الفلسفية عبر ما ألفه من إصدارت، جمع فيها إلى جانب الأسلوب الفلسفي الأسلوب الأدبي الحديث. كانت بداية أنيس منصور العلمية مع كتاب الله تعالى، حيث حفظ القرآن الكريم في سن صغيرة في كتاب القرية وكان له في ذلك الكتاب حكايات عديدة حكى عن بعضها في كتابه عاشوا في حياتي. كان الأول في دراسته الثانوية على كل طلبة مصر حينها، ثم التحق في كلية الآداب في جامعة القاهرة برغبته الشخصية، دخل قسم الفلسفة الذي تفوق فيه وحصل على ليسانس آداب عام 1947، عمل أستاذاً في القسم ذاته، لكن في جامعة عين شمس لفترة، ثم تفرغ للكتابة والعمل الصحافي في مؤسسة أخبار اليوم.