كتاب من أجل عينيها

كتاب من أجل عينيها

تأليف : أنيس منصور

النوعية : نصوص وخواطر

حفظ تقييم
كتاب من أجل عينيها تأليف أنيس منصور .. أكثر من ساعتين من المتعة الإثارة و الإبهار جلستها امام التليفزيون أتفرج على أعجب قصة بوليسية فنية تاريخية إنسانية ن الحكاية أن أحد مصوري مجلة ناشيونال جيوجرافيك ذهب إلى اللاجئين في أفغانستان منذ 17 سنة ، وألتقط أعظم وأجمل وأبلغ صورة في القرن العشرين، صورة فتاة خضراء العينين ،والعينان يشع من جمالهما: الخوف والقرف والتحدي والمرارة والجوع والصبر ،وهي أروع من لوحة (الجيوكندا)التي حارت البشرية في سر ابتسامتها .. وخطر للمصور أن يبحث عن الفتاة بعد مرور هذا الوقت .. وكان عليه ان يعثر عليها بين مائة مليون نسمة .. ولذلك ذهب إلى حيث ألتقى فيها أول مرة
كتاب من أجل عينيها تأليف أنيس منصور .. أكثر من ساعتين من المتعة الإثارة و الإبهار جلستها امام التليفزيون أتفرج على أعجب قصة بوليسية فنية تاريخية إنسانية ن الحكاية أن أحد مصوري مجلة ناشيونال جيوجرافيك ذهب إلى اللاجئين في أفغانستان منذ 17 سنة ، وألتقط أعظم وأجمل وأبلغ صورة في القرن العشرين، صورة فتاة خضراء العينين ،والعينان يشع من جمالهما: الخوف والقرف والتحدي والمرارة والجوع والصبر ،وهي أروع من لوحة (الجيوكندا)التي حارت البشرية في سر ابتسامتها .. وخطر للمصور أن يبحث عن الفتاة بعد مرور هذا الوقت .. وكان عليه ان يعثر عليها بين مائة مليون نسمة .. ولذلك ذهب إلى حيث ألتقى فيها أول مرة
أنيس محمد منصور كاتب صحفي وفيلسوف وأديب مصري. اشتهر بالكتابة الفلسفية عبر ما ألفه من إصدارت، جمع فيها إلى جانب الأسلوب الفلسفي الأسلوب الأدبي الحديث. كانت بداية أنيس منصور العلمية مع كتاب الله تعالى، حيث حفظ القرآن الكريم في سن صغيرة في كتاب القرية وكان له في ذلك الكتاب حكايات عديدة حكى عن بعضها في ...
أنيس محمد منصور كاتب صحفي وفيلسوف وأديب مصري. اشتهر بالكتابة الفلسفية عبر ما ألفه من إصدارت، جمع فيها إلى جانب الأسلوب الفلسفي الأسلوب الأدبي الحديث. كانت بداية أنيس منصور العلمية مع كتاب الله تعالى، حيث حفظ القرآن الكريم في سن صغيرة في كتاب القرية وكان له في ذلك الكتاب حكايات عديدة حكى عن بعضها في كتابه عاشوا في حياتي. كان الأول في دراسته الثانوية على كل طلبة مصر حينها، ثم التحق في كلية الآداب في جامعة القاهرة برغبته الشخصية، دخل قسم الفلسفة الذي تفوق فيه وحصل على ليسانس آداب عام 1947، عمل أستاذاً في القسم ذاته، لكن في جامعة عين شمس لفترة، ثم تفرغ للكتابة والعمل الصحافي في مؤسسة أخبار اليوم.