كتاب ذكريات من القدس

كتاب ذكريات من القدس

تأليف : إدوارد سعيد

النوعية : التاريخ والحضارات

حفظ تقييم
إن كتاب سيرين الحسيني شهيد.. هو ذخيرة تاريخية وبشرية مؤلفة أساساً على شاكلة فسيفساء من شذرات ممتعة في معظمها، ومن مسّرات عابرة وشقاءات أكثر ديمومة، وكلها موضوعة بكثير من الاحترام والمحبة على أمل أن تربي وكذلك بطبيعة الحال

أن تجذب القارئ لولا مثلُ المحكيات، لما علم شيئاً عن ذلك العالم الذي ضاع اليوم جانُبه الأساسي. إنها شهادة حميمية ولا شك، لكنها أيضاً أدبٌ أليف. إنساني، صادق، كريم وفصيح. واستناداً على هذا النوع من المادة الخام الحيّة ستشيد مستقبل فلسطين، لأنها مادة خام ستدوم أمداً طويلاً وستستخدم أهدافاً أكبر من ما قصدت إليه سيرين شهيد المتواضعة دوماً. إن هذا الكتاب يستحق أن يجد موضعاً في متحف الذاكرة جنباً إلى جنب. ذكريات أخرى وذلك حتى لا يستطيع فقدانُ الذاكرة ولا التقدم التاريخي المزعوم. أن يطمسا هذه الشهادات.

إن كتاب سيرين الحسيني شهيد.. هو ذخيرة تاريخية وبشرية مؤلفة أساساً على شاكلة فسيفساء من شذرات ممتعة في معظمها، ومن مسّرات عابرة وشقاءات أكثر ديمومة، وكلها موضوعة بكثير من الاحترام والمحبة على أمل أن تربي وكذلك بطبيعة الحال

أن تجذب القارئ لولا مثلُ المحكيات، لما علم شيئاً عن ذلك العالم الذي ضاع اليوم جانُبه الأساسي. إنها شهادة حميمية ولا شك، لكنها أيضاً أدبٌ أليف. إنساني، صادق، كريم وفصيح. واستناداً على هذا النوع من المادة الخام الحيّة ستشيد مستقبل فلسطين، لأنها مادة خام ستدوم أمداً طويلاً وستستخدم أهدافاً أكبر من ما قصدت إليه سيرين شهيد المتواضعة دوماً. إن هذا الكتاب يستحق أن يجد موضعاً في متحف الذاكرة جنباً إلى جنب. ذكريات أخرى وذلك حتى لا يستطيع فقدانُ الذاكرة ولا التقدم التاريخي المزعوم. أن يطمسا هذه الشهادات.

مُنظر أدبي فلسطيني وحامل للجنسية الأمريكية. كان أستاذا جامعيا للغة الإنكليزية والأدب المقارن في جامعة كولومبيا في الولايات المتحدة الأمريكية ومن الشخصيات المؤسسة لدراسات ما بعد الكولونيالية. كما كان مدافعا عن حقوق الإنسان للشعب الفلسطيني. كان إدوارد سعيد عضواً في المجلس الوطني الفلسطيني لعدة عقود...
مُنظر أدبي فلسطيني وحامل للجنسية الأمريكية. كان أستاذا جامعيا للغة الإنكليزية والأدب المقارن في جامعة كولومبيا في الولايات المتحدة الأمريكية ومن الشخصيات المؤسسة لدراسات ما بعد الكولونيالية. كما كان مدافعا عن حقوق الإنسان للشعب الفلسطيني. كان إدوارد سعيد عضواً في المجلس الوطني الفلسطيني لعدة عقود و إلى جانب تكريمه بعضويات والمشاركة في العديد من المؤسسات المرموقة، حصل إدوارد سعيد على 20 شهادة فخرية من جامعات عالمية من بينها جائزة بودين من هارفرد و جائزة سبينوزا.