
في الخامس من يوليو 1878م توجه مع قافلة للحجاج إلى الحجاز، ووصل الطائف ثم توجه إلى جدة في أغسطس 1878م، وكتب كتابه الجزيرة العربية الصحراوية، ورسم فيه صورة فريدة من نوعها عن الجزيرة، كما كتب عن حياة البدو وما يقاسونه من معاناة وشدة، وعن كرمهم وعاداتهم، وأبرز كثيراً من المفارقات في حياتهم الإجتماعية
في الخامس من يوليو 1878م توجه مع قافلة للحجاج إلى الحجاز، ووصل الطائف ثم توجه إلى جدة في أغسطس 1878م، وكتب كتابه الجزيرة العربية الصحراوية، ورسم فيه صورة فريدة من نوعها عن الجزيرة، كما كتب عن حياة البدو وما يقاسونه من معاناة وشدة، وعن كرمهم وعاداتهم، وأبرز كثيراً من المفارقات في حياتهم الإجتماعية