يستعرض الكتاب أهم الأحداث والأشخاص والأشياء التي أثرت في مجتمع (الزيناليون المصريون) أو (جيل الوسط) أو (جيل الغرباء) أو (الجيل الضائع).. وكلها مصطلحات أستخدمت للتعبير عن مواليد الفترة ما بين أواخر السبعينات وحتى أواخر الثمانينات.. وينقسم الكتاب لثلاثة فصول رئيسية.. في الفصل الأول يسلط الضوء على عدد من الشخصيات التي أثرت في هذا الجيل أمثال "عادل إمام".. و"محمد متولي الشعراوي".. و"نبيل فاروق".. وغيرهم.. أما الفصل الثاني فهو مخصص للحديث عن أبرز الأشياء التي إمتاز بها العصر الزينالي.. مثل الألعاب الإلكترونية.. والملابس.. والأطعمة.. وغيرها.. وفي الفصل الأخير يتم إستعراض أهم الأحداث التي عايشها الزيناليين مثل زلزال 1992.. وحرب الخليج الثانية.. وغيرها من الأحداث المؤثرة التي ساهمت في تشكيل وعي الجيل الأكثر تميزا وخصوصية.. والذي شهد أكبر قدر ممكن من التحولات التي مرت بها المجتمعات عبر التاريخ.. في وقت وجيز..
يستعرض الكتاب أهم الأحداث والأشخاص والأشياء التي أثرت في مجتمع (الزيناليون المصريون) أو (جيل الوسط) أو (جيل الغرباء) أو (الجيل الضائع).. وكلها مصطلحات أستخدمت للتعبير عن مواليد الفترة ما بين أواخر السبعينات وحتى أواخر الثمانينات.. وينقسم الكتاب لثلاثة فصول رئيسية.. في الفصل الأول يسلط الضوء على عدد من الشخصيات التي أثرت في هذا الجيل أمثال "عادل إمام".. و"محمد متولي الشعراوي".. و"نبيل فاروق".. وغيرهم.. أما الفصل الثاني فهو مخصص للحديث عن أبرز الأشياء التي إمتاز بها العصر الزينالي.. مثل الألعاب الإلكترونية.. والملابس.. والأطعمة.. وغيرها.. وفي الفصل الأخير يتم إستعراض أهم الأحداث التي عايشها الزيناليين مثل زلزال 1992.. وحرب الخليج الثانية.. وغيرها من الأحداث المؤثرة التي ساهمت في تشكيل وعي الجيل الأكثر تميزا وخصوصية.. والذي شهد أكبر قدر ممكن من التحولات التي مرت بها المجتمعات عبر التاريخ.. في وقت وجيز..
هيثم عادل.. من مواليد مدينة الإسكندرية.. أبلغ من العمر 40 عاماً.. أحمل في داخلي شغفاً كبيراً بالكتابة.. ولكن للأسف مساري الأكاديمي المتعلق بهذا الشغف لم يكتمل.. فبعد نجاحي في الإلتحاق بكلية الإعلام بجامعة القاهرة وتمضيتي لحوالي عام ونصف بين جدرانها أجبرتني ظروف خاصة على تركها.. ومع ذلك إستمريت في ...
هيثم عادل.. من مواليد مدينة الإسكندرية.. أبلغ من العمر 40 عاماً.. أحمل في داخلي شغفاً كبيراً بالكتابة.. ولكن للأسف مساري الأكاديمي المتعلق بهذا الشغف لم يكتمل.. فبعد نجاحي في الإلتحاق بكلية الإعلام بجامعة القاهرة وتمضيتي لحوالي عام ونصف بين جدرانها أجبرتني ظروف خاصة على تركها.. ومع ذلك إستمريت في البحث عن فرص للتعلم وتنمية موهبتي وتوسيع مداركي.. شغلت العديد من الوظائف منها على سبيل المثال.. موظف إستحقاقات بمستشفى حكومي.. وموظف إستعلامات بسوق تجاري.. وموظف إستقبال بأحد الفنادق.. وعلى الرغم من كونها وظائف روتينية وتفتقر إلى الإبداع.. إلا أنها أكسبتني خبرات حياتية قيمة ساعدتني في تطوير قدرتي على الملاحظة والتحليل.. وفي النهاية قررت -رغم تقدم عمري بعض الشيء- أن أعود إلى شغفي القديم وأتحول إلى الكتابة كوسيلة للتعبير عن نفسي ومشاركة أفكاري مع الآخرين..

2025-03-10

تجربه رائعه جدا لكاتب موهوب