كتاب سينما الأحواش بقلم محمد العمر أولم تكن “سينما الأحواش” الناشئة حينئذ كتلك التي نشاهدها حالياً في “مولات” بعض الدول الخليجية، أو كالشاشات التي تنصبها “كافيهات” المملكة، ليس فقط بحكم البدائية التكنولوجية، ولكن لأن أغلبها كان مفتقراً للتنظيم والتهيئة اللازمة للمشاهدة والتسويق المناسب.ويظهر ذلك جليّاً من استعراض الصور النادرة لتجمعات السعوديين الأولى أمام “صناديق” البث الموجهة أمام شاشات العرض، التي اقتصرت على اللونين الأبيض والأسود بطبيعة الحال.
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.