إنها الوحدة التي تجعل جسدين يصيران جسداً واحداً. و تكون الأسرة و المجتمعات و الشعوب أجيالاً بعد أجيال, و هذا يحقق بنا نحن البشر, مشيئة الله على الأرض. فإن كنا نتعامل مع الجنس بحرص فذلك ليس لأننا نحتقره أو نخافه. بل لأننا نهابه مهابة الاحترام و التقدير. و ندرك أننا, بسبب ما صار في حياتنا من زيف, قد أصبحنا ميالين لأن نشوهه بالشهوة و نحولة إلي طاقة تدمير بدلاً من كونه طاقة حياة و بناء
إنها الوحدة التي تجعل جسدين يصيران جسداً واحداً. و تكون الأسرة و المجتمعات و الشعوب أجيالاً بعد أجيال, و هذا يحقق بنا نحن البشر, مشيئة الله على الأرض. فإن كنا نتعامل مع الجنس بحرص فذلك ليس لأننا نحتقره أو نخافه. بل لأننا نهابه مهابة الاحترام و التقدير. و ندرك أننا, بسبب ما صار في حياتنا من زيف, قد أصبحنا ميالين لأن نشوهه بالشهوة و نحولة إلي طاقة تدمير بدلاً من كونه طاقة حياة و بناء