كتاب شرود ما بعد الدهرانية - النقد الإئتماني للخروج من الأخلاق

كتاب شرود ما بعد الدهرانية - النقد الإئتماني للخروج من الأخلاق

تأليف : طه عبد الرحمن

النوعية : الفلسفة والمنطق

كتاب شرود ما بعد الدهرانية - النقد الإئتماني للخروج من الأخلاق بقلم طه عبد الرحمن..الكتاب تغلب عليه النزعة النقدية الائتمانية، ويُجسد عملياً، آخر أعمال طه المُخصّصة لنقد الحداثة من منظور الفلسفة الائتمانية، والتي افتتحها في غضون العام 2000 مع كتابه “سؤال الأخلاق: مساهمة في النقد الأخلاقي للحداثة الغربية”، وشاءت الظروف أن يكون العلم الذي يتعرض للنقد الائتماني هو التحليل النفسي، وقد خصّ لاكان بالذات، وغيره من رموز هذا العلم، فاتحاً الباب لكتاباته المقبلة التي ستكون مؤسسة لمشروع الفلسفة الائتمانية.

كتاب شرود ما بعد الدهرانية - النقد الإئتماني للخروج من الأخلاق بقلم طه عبد الرحمن..الكتاب تغلب عليه النزعة النقدية الائتمانية، ويُجسد عملياً، آخر أعمال طه المُخصّصة لنقد الحداثة من منظور الفلسفة الائتمانية، والتي افتتحها في غضون العام 2000 مع كتابه “سؤال الأخلاق: مساهمة في النقد الأخلاقي للحداثة الغربية”، وشاءت الظروف أن يكون العلم الذي يتعرض للنقد الائتماني هو التحليل النفسي، وقد خصّ لاكان بالذات، وغيره من رموز هذا العلم، فاتحاً الباب لكتاباته المقبلة التي ستكون مؤسسة لمشروع الفلسفة الائتمانية.

طه عبد الرحمن (من مواليد عام 1944 بمدينة الجديدة المغربية)، فيلسوف معاصر، متخصص في المنطق وفلسفة اللغة والأخلاق. ويعد طه عبد الرحمن أحد أبرز الفلاسفة والمفكرين في العالم الإسلامي منذ بداية سبعينيات القرن الماضي. تلقى طه عبد الرحمن دراسته الابتدائية بمدينة "الجديدة"، ثم تابع دراسته الإعدادية بمدينة ...
طه عبد الرحمن (من مواليد عام 1944 بمدينة الجديدة المغربية)، فيلسوف معاصر، متخصص في المنطق وفلسفة اللغة والأخلاق. ويعد طه عبد الرحمن أحد أبرز الفلاسفة والمفكرين في العالم الإسلامي منذ بداية سبعينيات القرن الماضي. تلقى طه عبد الرحمن دراسته الابتدائية بمدينة "الجديدة"، ثم تابع دراسته الإعدادية بمدينة الدار البيضاء، ثم بـجامعة محمد الخامس بمدينة الرباط حيث نال إجازة في الفلسفة، واستكمل دراسته بـجامعة السوربون، حيث حصل منها على إجازة ثانية في الفلسفة ودكتوراه السلك الثالث عام 1972 برسالة في موضوع "اللغة والفلسفة: رسالة في البنيات اللغوية لمبحث الوجود"، ثم دكتوراه الدولة عام 1985 عن أطروحته "رسالة في الاستدلال الحِجَاجي والطبيعي ونماذجه".