كتاب الفراسة لفخر الدين الرازي

كتاب الفراسة لفخر الدين الرازي

تأليف : فخر الدين الرازي

النوعية : الفلسفة والمنطق

كتاب الفراسة لفخر الدين الرازي بقلم فخر الدين الرازي..هذا الكتاب ,في اصلة الفرسى ,هو الرسالة الثانية التي تقدم بها يوسف مراد للحصول على درجة دكتوراه الدوله في الاداب من جامعة السوربون, في 27يناير1940(1)0 اما الرسالة الاولى ,او الرسالة الكبرى ,فعنوانها (( يزوغ الذكاء ,دراسة في العلم النفس المقاران )). وقد استغرق اعدادهما وطبعهما اربع سنوات ونصف. والغايه من الرسالة الثانية (2)احياء جانب من التراث العربي في الدراسات السيكلوجية. وكان اقرب موضوع للدراسات الوقعية المرتبطة بالعلاقة بين الجسم والنفس ما يتضل بعلم الامزجة او الطباع وما تفرع عنه من تاويلات وتكهنات فيما سمى بعلم الفراسة وهو علم الفيزيوجنومونيا لدى اليونان.


وقد وفق يوسف مراد الى الكشف عن نص لم ينشر للامام فخرالدين الرازى ( المتوفي سنة 606هـ ) في علم الفراسة ,فوجد منه نسخه مخطوطة في مكتبة جامعة كمبردج ,ونسخة ثانية في قسم المخطوطات في مكتبة لندن ,كما انه اعتمد على صورة فوتوغرافية لنسخة ثالثة موجودة في مكتبةاياصوفيا فى اسطنيول.

كتاب الفراسة لفخر الدين الرازي بقلم فخر الدين الرازي..هذا الكتاب ,في اصلة الفرسى ,هو الرسالة الثانية التي تقدم بها يوسف مراد للحصول على درجة دكتوراه الدوله في الاداب من جامعة السوربون, في 27يناير1940(1)0 اما الرسالة الاولى ,او الرسالة الكبرى ,فعنوانها (( يزوغ الذكاء ,دراسة في العلم النفس المقاران )). وقد استغرق اعدادهما وطبعهما اربع سنوات ونصف. والغايه من الرسالة الثانية (2)احياء جانب من التراث العربي في الدراسات السيكلوجية. وكان اقرب موضوع للدراسات الوقعية المرتبطة بالعلاقة بين الجسم والنفس ما يتضل بعلم الامزجة او الطباع وما تفرع عنه من تاويلات وتكهنات فيما سمى بعلم الفراسة وهو علم الفيزيوجنومونيا لدى اليونان.


وقد وفق يوسف مراد الى الكشف عن نص لم ينشر للامام فخرالدين الرازى ( المتوفي سنة 606هـ ) في علم الفراسة ,فوجد منه نسخه مخطوطة في مكتبة جامعة كمبردج ,ونسخة ثانية في قسم المخطوطات في مكتبة لندن ,كما انه اعتمد على صورة فوتوغرافية لنسخة ثالثة موجودة في مكتبةاياصوفيا فى اسطنيول.

محمد بن عمر بن الحسن بن الحسين بن علي التيمي البكري (من بني تيم من قريش يلتقي مع أبي بكر الصديق به) الرازي المعروف بفخر الدين الرازي الطبرستانی أو ابن خطيب الري. وهو إمام مفسر شافعي، عالم موسوعي امتدت بحوثه ودراساته ومؤلفاته من العلوم الإنسانية اللغوية والعقلية إلى العلوم البحتة في: الفيزياء، الرياضيات، الطب، الفلك. ولد في الريّ. قرشي النسب، أصله من طبرستان. رحل إلى خوارزم وما وراء النهر وخراسان. وأقبل الناس على كتبه يدرسونها، وكان يحسن الفارسية. كان قائما لنصرة الأشاعرة، ويرد على الفلاسفة والمعتزلة، وكان إذا ركب يمشى حوله ثلاث مئة تلميذ من الفقهاء، ولقب بشيخ الإسلام. له تصانيف كثيرة ومفيدة في كل فن من أهمها: التفسير الكبير الذي سماه "مفاتيح الغيب"، وقد جمع فيه ما لايوجد في غيره من التفاسير، وله "المحصول" في علم الأصول، و"المطالب العالية" في علم الكلام، "ونهاية الإجاز في دراية الإعجاز" في البلاغة، و"الأربعين في أصول الدين"، وكتاب الهندسة. وقد اتصل الرازى بالسلطان محمد بن تكشي الملقب بخوارزم شاه ونال الحظوة لديه. توفي الرازي في مدينة هراة سنة 606 هـ.
محمد بن عمر بن الحسن بن الحسين بن علي التيمي البكري (من بني تيم من قريش يلتقي مع أبي بكر الصديق به) الرازي المعروف بفخر الدين الرازي الطبرستانی أو ابن خطيب الري. وهو إمام مفسر شافعي، عالم موسوعي امتدت بحوثه ودراساته ومؤلفاته من العلوم الإنسانية اللغوية والعقلية إلى العلوم البحتة في: الفيزياء، الرياضيات، الطب، الفلك. ولد في الريّ. قرشي النسب، أصله من طبرستان. رحل إلى خوارزم وما وراء النهر وخراسان. وأقبل الناس على كتبه يدرسونها، وكان يحسن الفارسية. كان قائما لنصرة الأشاعرة، ويرد على الفلاسفة والمعتزلة، وكان إذا ركب يمشى حوله ثلاث مئة تلميذ من الفقهاء، ولقب بشيخ الإسلام. له تصانيف كثيرة ومفيدة في كل فن من أهمها: التفسير الكبير الذي سماه "مفاتيح الغيب"، وقد جمع فيه ما لايوجد في غيره من التفاسير، وله "المحصول" في علم الأصول، و"المطالب العالية" في علم الكلام، "ونهاية الإجاز في دراية الإعجاز" في البلاغة، و"الأربعين في أصول الدين"، وكتاب الهندسة. وقد اتصل الرازى بالسلطان محمد بن تكشي الملقب بخوارزم شاه ونال الحظوة لديه. توفي الرازي في مدينة هراة سنة 606 هـ.