كتاب شهيدة العشق الإلهي: رابعة العدوية

كتاب شهيدة العشق الإلهي: رابعة العدوية

تأليف : عبد الرحمن بدوي

النوعية : الفلسفة والمنطق

حفظ تقييم

كتاب شهيدة العشق الإلهي: رابعة العدوية للمؤلف عبد الرحمن بدوي إن شهيدة العشق الإلهي لقب أطلق على رابعة العدوية تلك المرأة الفاضلة التى سمعنا عنها حكايات وروايات كثيرة حتى أصبحت في أذهاننا أسطورة رابعة العدوية.. كتب عنها الكثيرون من الأدباء والمؤرخين والفلاسفة والمهتمين بالدراسات الدينية.. وبحث في أصولها الباحثين

ومترجمين الآثار خاصة للمشاهير والأعلام والتى كانت بينهم بكل جدارة .. وقد وصل الكثير من أشعارها في التصوف وحب الله .. ولكننا لم نستطع التعرف على أصولها ولا من أين جاءات بالضبط ولكننا بالتأكيد نعرف ما انتهى أليه حالها .. كلنا نعرف أنها كانت جاربية ولما اعتقها مولاها انخرطت في ملذات الحياة حتى الثمالة ونحن لانعرف لماذا اعتقها ولماذا اهتدت بعد الضلال.. كل ما نعرفه أن الله تاب عليها وأنعم عليها بنعمة الإيمان وهداها إلى سبيله.. حتى تصبح رمزا من رموز الحب الإلهي .. وقد زهدت في الدنيا وما فيها ومن فيها حت لاقت وجه ربها راضية مرضية .. وهذا الكتاب يترجم لحياتها كما وردت في أكثر المصادر التى ورد فيها ذكرها ذاكرا كل التفاصيل محققا لها ومتتبعا لآثارها منذ نشأتها حتى وفاتها.

كتاب شهيدة العشق الإلهي: رابعة العدوية للمؤلف عبد الرحمن بدوي إن شهيدة العشق الإلهي لقب أطلق على رابعة العدوية تلك المرأة الفاضلة التى سمعنا عنها حكايات وروايات كثيرة حتى أصبحت في أذهاننا أسطورة رابعة العدوية.. كتب عنها الكثيرون من الأدباء والمؤرخين والفلاسفة والمهتمين بالدراسات الدينية.. وبحث في أصولها الباحثين

ومترجمين الآثار خاصة للمشاهير والأعلام والتى كانت بينهم بكل جدارة .. وقد وصل الكثير من أشعارها في التصوف وحب الله .. ولكننا لم نستطع التعرف على أصولها ولا من أين جاءات بالضبط ولكننا بالتأكيد نعرف ما انتهى أليه حالها .. كلنا نعرف أنها كانت جاربية ولما اعتقها مولاها انخرطت في ملذات الحياة حتى الثمالة ونحن لانعرف لماذا اعتقها ولماذا اهتدت بعد الضلال.. كل ما نعرفه أن الله تاب عليها وأنعم عليها بنعمة الإيمان وهداها إلى سبيله.. حتى تصبح رمزا من رموز الحب الإلهي .. وقد زهدت في الدنيا وما فيها ومن فيها حت لاقت وجه ربها راضية مرضية .. وهذا الكتاب يترجم لحياتها كما وردت في أكثر المصادر التى ورد فيها ذكرها ذاكرا كل التفاصيل محققا لها ومتتبعا لآثارها منذ نشأتها حتى وفاتها.

أحد أبرز أساتذة الفلسفة العرب في القرن العشرين وأغزرهم إنتاجا، إذ شملت أعماله أكثر من 150 كتابا تتوزع ما بين تحقيق وترجمة وتأليف، ويعتبره بعض المهتمين بالفلسفة من العرب أول فيلسوف وجودي مصري، وذلك لشده تأثره ببعض الوجوديين الأوروبيين وعلى رأسهم الفيلسوف الألماني مارتن هايدجر. أنهى شهادته الابتدائية...
أحد أبرز أساتذة الفلسفة العرب في القرن العشرين وأغزرهم إنتاجا، إذ شملت أعماله أكثر من 150 كتابا تتوزع ما بين تحقيق وترجمة وتأليف، ويعتبره بعض المهتمين بالفلسفة من العرب أول فيلسوف وجودي مصري، وذلك لشده تأثره ببعض الوجوديين الأوروبيين وعلى رأسهم الفيلسوف الألماني مارتن هايدجر. أنهى شهادته الابتدائية في 1929 من مدرسة فارسكور ثم شهادته في الكفاءة عام 1932 من المدرسة السعيدية في الجيزة. وفي عام 1934 أنهى دراسة البكالوريا (صورة شهادة البكالوريا)، حيث حصل على الترتيب الثاني على مستوى مصر، من مدرسة السعيدية، وهي مدرسة إشتهر بأنها لأبناء الأثرياء والوجهاء. إلتحق بعدها بجامعة القاهرة، كلية الآداب، قسم الفلسفة، سنة 1934، وتم إبتعاثه إلى ألمانيا والنمسا أثناء دراسته، وعاد عام 1937 إلى القاهرة، ليحصل في مايو 1938 على الليسانس الممتازة من قسم الفلسفة.