كتاب صاحب القلب الذهبي

كتاب صاحب القلب الذهبي

تأليف : سناء شعلان

النوعية : مجموعة قصص

كتاب صاحب القلب الذهبي  بقلم سناء شعلان.....صاحب القلب الذهبيّ: هي قصة للأديبة د. سناء شعلان، وهي قصّة مصوّرة خياليّة للأطفال. صدرتْ عن جائزة أنجال الشيخ هزّاع بن زايد آل نهيان لثقافة الطفل العربي ،وهي القصة الفائزة بالجائزة في دورتها العاشرة للعام 2006 قصة "صاحب القلب الذهبي" هي قصة خياليّة مصوّرة عن ملك  شاب يشرع في رحلة صعبة كي يعيد الشمس المسلوبة إلى وطنه،وفي طريق رحلته تواجهه صعوبات كبيرة، ويضحي في سبيل إعادة الشمس بماله وجواهره وسيفه وحصانه وصولجانه وخاتم ملكه بل وبعينيه وقلبه. وهي قصة تعلي من قيم الحبّ والتعاون والتضحية والبطولة وحب الأوطان والإخلاص لها. القصة صادرة في حلّة قشيبة مصوّرة وملونة ترعي ذوق الطّفل، وتستفزّ حواسه من أجل اقتنائها وقراءتها، ورسم لوحتها الفنيّة الفنان حسن السّعديّ. في معرض هذا الإصدار تقول الشعلان: "آن للطفل العربي أن تُقدّم له مواد قصصية تحترم عقله وإدراكه، وتنبّهه على قضايا مجتمعه وأمته، دون أن تجرح براءته، أو أن تخدع عقله، وتدفعه إلى الانقطاع عن واقعه، أو الارتباط بمعطيات حضارة الآخر. إنّه لأمر يدعو إلى الغبطة والافتخار أنّ يحرز الأدب الأردني الجوائز، ويلفت النظر إليه، لاسيما في حقل أدب الأطفال، لما له من أهمية وخطورة في رسم سوية رجال ونساء المستقبل الذين هم أطفالنا الآن، لاسيما إذا استطاع العمل أن يجمع بين الفكرة الجميلة والطريقة المشوقة واللغة الفصيحة المشرقة".
كتاب صاحب القلب الذهبي  بقلم سناء شعلان.....صاحب القلب الذهبيّ: هي قصة للأديبة د. سناء شعلان، وهي قصّة مصوّرة خياليّة للأطفال. صدرتْ عن جائزة أنجال الشيخ هزّاع بن زايد آل نهيان لثقافة الطفل العربي ،وهي القصة الفائزة بالجائزة في دورتها العاشرة للعام 2006 قصة "صاحب القلب الذهبي" هي قصة خياليّة مصوّرة عن ملك  شاب يشرع في رحلة صعبة كي يعيد الشمس المسلوبة إلى وطنه،وفي طريق رحلته تواجهه صعوبات كبيرة، ويضحي في سبيل إعادة الشمس بماله وجواهره وسيفه وحصانه وصولجانه وخاتم ملكه بل وبعينيه وقلبه. وهي قصة تعلي من قيم الحبّ والتعاون والتضحية والبطولة وحب الأوطان والإخلاص لها. القصة صادرة في حلّة قشيبة مصوّرة وملونة ترعي ذوق الطّفل، وتستفزّ حواسه من أجل اقتنائها وقراءتها، ورسم لوحتها الفنيّة الفنان حسن السّعديّ. في معرض هذا الإصدار تقول الشعلان: "آن للطفل العربي أن تُقدّم له مواد قصصية تحترم عقله وإدراكه، وتنبّهه على قضايا مجتمعه وأمته، دون أن تجرح براءته، أو أن تخدع عقله، وتدفعه إلى الانقطاع عن واقعه، أو الارتباط بمعطيات حضارة الآخر. إنّه لأمر يدعو إلى الغبطة والافتخار أنّ يحرز الأدب الأردني الجوائز، ويلفت النظر إليه، لاسيما في حقل أدب الأطفال، لما له من أهمية وخطورة في رسم سوية رجال ونساء المستقبل الذين هم أطفالنا الآن، لاسيما إذا استطاع العمل أن يجمع بين الفكرة الجميلة والطريقة المشوقة واللغة الفصيحة المشرقة".
أ. د. سناء الشعلان (بنت نعيمة) الملقّبة بشمس الأدب العربيّ، وسيّدة القصّة القصيرة العربيّة، وأيقونة الأدب العربيّ، هي أديبة وأكاديميّة وإعلاميّة أردنيّة من أصول فلسطينيّة، وكاتبة سيناريو، ومراسلة صحفيّة لبعض المجلّات العربيّة، وناشطة في قضايا حقوق الإنسان والمرأة والطّفولة والعدالة الاجتماعيّة، تعمل...
أ. د. سناء الشعلان (بنت نعيمة) الملقّبة بشمس الأدب العربيّ، وسيّدة القصّة القصيرة العربيّة، وأيقونة الأدب العربيّ، هي أديبة وأكاديميّة وإعلاميّة أردنيّة من أصول فلسطينيّة، وكاتبة سيناريو، ومراسلة صحفيّة لبعض المجلّات العربيّة، وناشطة في قضايا حقوق الإنسان والمرأة والطّفولة والعدالة الاجتماعيّة، تعمل أستاذة دكتورة للأدب الحديث في الجامعة الأردنية/الأردن، حاصلة على درجة الدّكتوراه في الأدب الحديث ونقده بدرجة امتياز، عضو في كثير من المحافل الأدبية والأكاديميّة والإعلاميّة والجهات البحثيّة والحقوقيّة المحليّة والعربيّة والعالميّة. هي الرّئيس الفخري لمنظّمة السّلام والصّداقة الدّوليّة، منظّمة السّلام والصّداقة الدّوليّة، الدّنمارك والسّويد للعامين 2023-2024 حاصلة على نحو66 جائزة دوليّة وعربيّة ومحليّة وإقليميّة في حقول الرّواية والقصّة القصيرة وأدب الأطفال والبحث العلميّ والمسرح وأدب الرّحلات والأدب المقارن والإعلام، كما تمّ تمثيل الكثير من مسرحيّاتها على مسارح محليّة وعربيّة. لها 75 مؤلفاً منشوراً بين كتاب نقديّ متخصّص ورواية ومجموعة قصصيّة وقصّة أطفال ونصّ مسرحيّ ورحلة مع رصيد كبير من الأعمال المخطوطة التي لم تُنشر بعد، إلى جانب المئات من الدّراسات والمقالات والأبحاث المنشورة، فضلاً عن الكثير من الأعمدة الثابتة في كثير من الصّحف والدّوريات المحليّة والعربيّة والعالميّة، وسيناريوهات المسلسلات والأفلام. لها مشاركات واسعة في مؤتمرات محلّية وعربيّة وعالميّة في قضايا الأدب والنّقد وحقوق الإنسان والبيئة والعدالة الاجتماعيّة والتّراث العربيّ والحضارة الإنسانيّة والآدابِ المقارنة، إلى جانب عضويتها في لجانها العلميّة والتّحكيميّة والإعلاميّة. هي ممثّلة لكثير من المؤسّسات والجهات الثقافيّة والحقوقيّة، كما أنّها شريكة في الكثير من المشاريع العربيّة والعالميّة الثّقافيّة والفكريّة. تُرجمت أعمالها إلى الكثير من اللّغات، ونالت الكثير من التّكريمات والدّروع والألقاب الفخريّة والتّمثيلات الثقافيّة والمجتمعيّة والحقوقيّة. مشروعها الإبداعيّ حقل للكثير من الدّراسات النقدية والبحثيّة ورسائل الدّكتوراه والماجستير في الأردن والوطن العربيّ والعالم.