كتاب عاشوا في حياتي 1

كتاب عاشوا في حياتي 1

تأليف : أنيس منصور

النوعية : الأدب

حفظ تقييم

كتاب عاشوا في حياتي 1 بقلم أنيس منصور .. هذا الكتاب سياحة فكرية في الأدب والفن والفلسفة بقلم ونبض حياة الكاتب الكبير "أنيس منصور" يستهله بتلك الحكمة: في حياة الواحد منا ألوف الناس قريبون وبيعدون .. يمرون دون أن يتركوا أثرا، كما تمر الرياح علي أوراق الشجر، أو علي رمال الصحراء .. أو يتركون أثراً كما تمر السيارات في الوحل .. أو كمان تنفذ أشعة الشمس إلي الغرفة المظلمة .. أو كأعواد الحديد الساخن علي بشرتك

كتاب عاشوا في حياتي 1 بقلم أنيس منصور .. هذا الكتاب سياحة فكرية في الأدب والفن والفلسفة بقلم ونبض حياة الكاتب الكبير "أنيس منصور" يستهله بتلك الحكمة: في حياة الواحد منا ألوف الناس قريبون وبيعدون .. يمرون دون أن يتركوا أثرا، كما تمر الرياح علي أوراق الشجر، أو علي رمال الصحراء .. أو يتركون أثراً كما تمر السيارات في الوحل .. أو كمان تنفذ أشعة الشمس إلي الغرفة المظلمة .. أو كأعواد الحديد الساخن علي بشرتك

أنيس محمد منصور كاتب صحفي وفيلسوف وأديب مصري. اشتهر بالكتابة الفلسفية عبر ما ألفه من إصدارت، جمع فيها إلى جانب الأسلوب الفلسفي الأسلوب الأدبي الحديث. كانت بداية أنيس منصور العلمية مع كتاب الله تعالى، حيث حفظ القرآن الكريم في سن صغيرة في كتاب القرية وكان له في ذلك الكتاب حكايات عديدة حكى عن بعضها في كتابه عاشوا في حياتي. كان الأول في دراسته الثانوية على كل طلبة مصر حينها، ثم التحق في كلية الآداب في جامعة القاهرة برغبته الشخصية، دخل قسم الفلسفة الذي تفوق فيه وحصل على ليسانس آداب عام 1947، عمل أستاذاً في القسم ذاته، لكن في جامعة عين شمس لفترة، ثم تفرغ للكتابة والعمل الصحافي في مؤسسة أخبار اليوم.
أنيس محمد منصور كاتب صحفي وفيلسوف وأديب مصري. اشتهر بالكتابة الفلسفية عبر ما ألفه من إصدارت، جمع فيها إلى جانب الأسلوب الفلسفي الأسلوب الأدبي الحديث. كانت بداية أنيس منصور العلمية مع كتاب الله تعالى، حيث حفظ القرآن الكريم في سن صغيرة في كتاب القرية وكان له في ذلك الكتاب حكايات عديدة حكى عن بعضها في كتابه عاشوا في حياتي. كان الأول في دراسته الثانوية على كل طلبة مصر حينها، ثم التحق في كلية الآداب في جامعة القاهرة برغبته الشخصية، دخل قسم الفلسفة الذي تفوق فيه وحصل على ليسانس آداب عام 1947، عمل أستاذاً في القسم ذاته، لكن في جامعة عين شمس لفترة، ثم تفرغ للكتابة والعمل الصحافي في مؤسسة أخبار اليوم.