كتاب علم الكلام المعاصر قراءة تاريخية منهجية

كتاب علم الكلام المعاصر قراءة تاريخية منهجية

تأليف : حيدر حب الله

النوعية : دراسات وبحوث

حفظ تقييم

كتاب علم الكلام المعاصر قراءة تاريخية منهجيّة بقلم حيدر حب الله..يدرس هذا الكتاب مشهد علم الكلام المعاصر، فيتعرّض لأهميّة الرصد التاريخي لهذا العلم، لاسيما في الحقبة المتأخرة، ثم يتناول مجموعة من الجهود الكلاميّة المميزّة التي قدّمها بعض العلماء في القرن العشرين، فيتابع تجربة العلامة الطباطبائي التي تميّزت باستخدام مناهج الفلسفة الصدرائية المتعالية، ثم تجربة السيد محمد باقر الصدر الذي استخدم أحدث المناهج العلميّة في دراسة قضايا العقيدة الدينية، وكذلك تجربة العلامة السيد محمد حسين فضل الله التي عرفت بنزعتها النقديّة والثوريّة، ثم مشهد علم الكلام المعاصر في الجمهورية الإسلامية الإيرانية الذي شهد حراكاً كبيراً في العقد الأخير من القرن العشرين.

كتاب علم الكلام المعاصر قراءة تاريخية منهجيّة بقلم حيدر حب الله..يدرس هذا الكتاب مشهد علم الكلام المعاصر، فيتعرّض لأهميّة الرصد التاريخي لهذا العلم، لاسيما في الحقبة المتأخرة، ثم يتناول مجموعة من الجهود الكلاميّة المميزّة التي قدّمها بعض العلماء في القرن العشرين، فيتابع تجربة العلامة الطباطبائي التي تميّزت باستخدام مناهج الفلسفة الصدرائية المتعالية، ثم تجربة السيد محمد باقر الصدر الذي استخدم أحدث المناهج العلميّة في دراسة قضايا العقيدة الدينية، وكذلك تجربة العلامة السيد محمد حسين فضل الله التي عرفت بنزعتها النقديّة والثوريّة، ثم مشهد علم الكلام المعاصر في الجمهورية الإسلامية الإيرانية الذي شهد حراكاً كبيراً في العقد الأخير من القرن العشرين.

يعتبر الباحث الشيخ د. حيدر حبّ الله من أساتذة الدراسات العليا في الحوزة العلميّة، قضى أكثر من ربع قرن من عمره في الدراسات الدينيّة، وحصل على شهادات متعدّدة. كان لمدّة زمنيّة المعاون العلمي المشرف على موسوعة الفقه الإسلامي، والتي أصدرت عشرات المجلّدات حتى الآن، ويرأس تحرير عدد من المجلات الفكريّة سابقاً واليوم، وقد صدرت له العشرات من المجلّدات بين تأليفٍ وترجمة وتحقيق وغير ذلك، يختار الشيخ حب الله لنفسه طريقاً نقديّاً للتراث الديني عموماً، ويذهب إلى ضرورة التجديد في مختلف ميادين المعرفة الدينيّة. ويعدّ واحداً من أشدّ المدافعين عن التقريب بين المذاهب الإسلاميّة
يعتبر الباحث الشيخ د. حيدر حبّ الله من أساتذة الدراسات العليا في الحوزة العلميّة، قضى أكثر من ربع قرن من عمره في الدراسات الدينيّة، وحصل على شهادات متعدّدة. كان لمدّة زمنيّة المعاون العلمي المشرف على موسوعة الفقه الإسلامي، والتي أصدرت عشرات المجلّدات حتى الآن، ويرأس تحرير عدد من المجلات الفكريّة سابقاً واليوم، وقد صدرت له العشرات من المجلّدات بين تأليفٍ وترجمة وتحقيق وغير ذلك، يختار الشيخ حب الله لنفسه طريقاً نقديّاً للتراث الديني عموماً، ويذهب إلى ضرورة التجديد في مختلف ميادين المعرفة الدينيّة. ويعدّ واحداً من أشدّ المدافعين عن التقريب بين المذاهب الإسلاميّة