
فاسألوا الغيم كم سقى معاطفنا، وناشدوا البرق كم أحيا مغانينا. نحن الذين مع النجوم لاحت أمانينا، نحن الذين ما سمعنا من ساحر، ولا التفتنا لحاقد. نحن الذين سخروا منا، في الحزن، في الفرح، وفي الدين. نحن الذين لا نخاف لومة لائم، وسلام على من بكامل تفاصيلنا أحبونا. نحن صرح مجد، يهتز لنا الكون، من قبول وضعه الله فينا. ليس تكبرا، معاذ الله! ولكنها ثقتنا بأنه لا يوجد من يوازينا. نحن الذين سنحلق عاليا، منشدين بفضل الله، ثم بفضل الذين كانوا معنا مصفقين.
فاسألوا الغيم كم سقى معاطفنا، وناشدوا البرق كم أحيا مغانينا. نحن الذين مع النجوم لاحت أمانينا، نحن الذين ما سمعنا من ساحر، ولا التفتنا لحاقد. نحن الذين سخروا منا، في الحزن، في الفرح، وفي الدين. نحن الذين لا نخاف لومة لائم، وسلام على من بكامل تفاصيلنا أحبونا. نحن صرح مجد، يهتز لنا الكون، من قبول وضعه الله فينا. ليس تكبرا، معاذ الله! ولكنها ثقتنا بأنه لا يوجد من يوازينا. نحن الذين سنحلق عاليا، منشدين بفضل الله، ثم بفضل الذين كانوا معنا مصفقين.
المزيد...