كتابات ساخرة ناقدة كتبها الاديب الكبير غسان كنفاني في اسم مستعار ذلك لكي يخرج عن النهج الذي كان يكتب فيه وينطلق بحرية ويفيء الى هذه الواحة الذي جعل لنفسه فيها مهرب من ضغط العمل كان يتحدث عن الكتب والكتاب وينتقدهم بطريقة لاذعة وساخرة وعميقة

غسان كنفاني يتحدث في فارس فارس عن كل شيء بداية من الأفكار الراقية انتهاء بعلامات التعجب .هي المقالات الساخرة التي كتبها غسان كنفاني ونشرها في ملحق الأنوار ومجلة الصياد وجريدة المحرر , جمعها و قدم لها الاديب محمد دكروب في الكتاب الذي بين ايديكم اليوم

كتابات ساخرة ناقدة كتبها الاديب الكبير غسان كنفاني في اسم مستعار ذلك لكي يخرج عن النهج الذي كان يكتب فيه وينطلق بحرية ويفيء الى هذه الواحة الذي جعل لنفسه فيها مهرب من ضغط العمل كان يتحدث عن الكتب والكتاب وينتقدهم بطريقة لاذعة وساخرة وعميقة

غسان كنفاني يتحدث في فارس فارس عن كل شيء بداية من الأفكار الراقية انتهاء بعلامات التعجب .هي المقالات الساخرة التي كتبها غسان كنفاني ونشرها في ملحق الأنوار ومجلة الصياد وجريدة المحرر , جمعها و قدم لها الاديب محمد دكروب في الكتاب الذي بين ايديكم اليوم

غسان كنفاني (عكا 1936 - بيروت 8 يوليو 1972) روائي وقاص وصحفي فلسطيني تم اغتياله على يد جهاز المخابرات الإسرائيلية (الموساد) في 8 يوليو 1972 عندما كان عمره 36 عاما بتفجير سيارته في منطقة الحازمية قرب بيروت. كتب بشكل أساسي بمواضيع التحرر الفلسطيني، وهو عضو المكتب السياسي لجبهة الشعبية لتحرير فلسطين. في عام 1948 أجبر وعائلته على النزوح فعاش في سوريا كلاجىء فلسطيني ثم في لبنان حيث حصل على الجنسية اللبنانية. أكمل دراسته الثانوية في دمشق وحصل على شهادة البكالوريا السورية عام 1952. في ذات العام تسجل في كلية الأدب العربي في جامعة دمشق ولكنه انقطع عن الدراسة في نهاية السنة الثانية، انضم إلى حركة القوميين العرب التي ضمه اليها جورج حبش لدى لقائهما عام 1953.
غسان كنفاني (عكا 1936 - بيروت 8 يوليو 1972) روائي وقاص وصحفي فلسطيني تم اغتياله على يد جهاز المخابرات الإسرائيلية (الموساد) في 8 يوليو 1972 عندما كان عمره 36 عاما بتفجير سيارته في منطقة الحازمية قرب بيروت. كتب بشكل أساسي بمواضيع التحرر الفلسطيني، وهو عضو المكتب السياسي لجبهة الشعبية لتحرير فلسطين. في عام 1948 أجبر وعائلته على النزوح فعاش في سوريا كلاجىء فلسطيني ثم في لبنان حيث حصل على الجنسية اللبنانية. أكمل دراسته الثانوية في دمشق وحصل على شهادة البكالوريا السورية عام 1952. في ذات العام تسجل في كلية الأدب العربي في جامعة دمشق ولكنه انقطع عن الدراسة في نهاية السنة الثانية، انضم إلى حركة القوميين العرب التي ضمه اليها جورج حبش لدى لقائهما عام 1953.