اختار المؤلف هذا الكتاب ( فِردَوسٌ السٌّنَّة ) واصطفاه ليكون أنيسه وسميره في حياته بعد كتاب الله .. وهذه بنود يقدمها المؤلف للقارئ الكريم بين يدي هذا الكتاب :
1- هذا الكتاب اختاره المؤلف من الكتب السته ( صحيح البخاري ومسلم والنسائي والترمذي وأبي داود وابن ماجه ومسند أحمد ) ولم يخرج عنها , لأن عليها مدار رحى السنة وقطب الحديث وفيها جمهور ميراثه النبوي عليه الصلاة والسلام .
2- رتّبه على الأبواب وقدّم أحاديث الصحابي المكثر والذي بعده وهكذا في كل باب وترتيب الأبواب أسهل من طريقة المعاجم والمسانيد ..
3- نقّى هذا الكتاب حسب القدرة والإمكان من الحديث الواهي والشاذ وشديد الضعف ..
4- اجتهد أن لا يتكرر الحديث لئلا يطول حجم الكتاب واعتنى بالأحاديث المشهورة المعروفة الموافقه لقواعد الشريعة وأصول الملّة ..
5- لم يورد فيه حديثاً إلا ما نص إمام معتبر على صحته أو ضعفه وقد يخالفه غيره لكنه لم يورد حديثاً أجمعوا على ضعفه أو حديثاً موضوعاً ..
6- حرص أن يكون هذا الكتاب شافٍ كافٍ في بابه في مجلد واحد به كل الأبواب التي يحتاج إليها المسلمون في أمر دينهم ودنياهم ..
اختار المؤلف هذا الكتاب ( فِردَوسٌ السٌّنَّة ) واصطفاه ليكون أنيسه وسميره في حياته بعد كتاب الله .. وهذه بنود يقدمها المؤلف للقارئ الكريم بين يدي هذا الكتاب :
1- هذا الكتاب اختاره المؤلف من الكتب السته ( صحيح البخاري ومسلم والنسائي والترمذي وأبي داود وابن ماجه ومسند أحمد ) ولم يخرج عنها , لأن عليها مدار رحى السنة وقطب الحديث وفيها جمهور ميراثه النبوي عليه الصلاة والسلام .
2- رتّبه على الأبواب وقدّم أحاديث الصحابي المكثر والذي بعده وهكذا في كل باب وترتيب الأبواب أسهل من طريقة المعاجم والمسانيد ..
3- نقّى هذا الكتاب حسب القدرة والإمكان من الحديث الواهي والشاذ وشديد الضعف ..
4- اجتهد أن لا يتكرر الحديث لئلا يطول حجم الكتاب واعتنى بالأحاديث المشهورة المعروفة الموافقه لقواعد الشريعة وأصول الملّة ..
5- لم يورد فيه حديثاً إلا ما نص إمام معتبر على صحته أو ضعفه وقد يخالفه غيره لكنه لم يورد حديثاً أجمعوا على ضعفه أو حديثاً موضوعاً ..
6- حرص أن يكون هذا الكتاب شافٍ كافٍ في بابه في مجلد واحد به كل الأبواب التي يحتاج إليها المسلمون في أمر دينهم ودنياهم ..
