كتاب المدخل إلى الشريعة والفقه الإسلامي

كتاب المدخل إلى الشريعة والفقه الإسلامي

تأليف : عمر سليمان عبد الله الأشقر

النوعية : العلوم الاسلامية

كتاب المدخل إلى الشريعة والفقه الإسلامي بقلم عمر سليمان عبد الله الأشقر ..هذا الكتاب موضوع في بابين: الأول للعلوم التي يضمها علم الشريعة الإسلامية، وعلم الفقه الإسلامي، وعلم الشرائع والقوانين الوضعية. وهذا الأخير ليس له امتداد في هذا الكتاب، وإنما جاء محادة الشرائع والقوانين

الوضعية للشريعة الإسلامية والفقه القائم عليها، ولذلك أضف فصلاً في الباب الأول للكشف عن خصائص الشريعة الإسلامية التي تميزها عن الشرائع الوضعية والقوانين الجاهلية.

كتاب المدخل إلى الشريعة والفقه الإسلامي بقلم عمر سليمان عبد الله الأشقر ..هذا الكتاب موضوع في بابين: الأول للعلوم التي يضمها علم الشريعة الإسلامية، وعلم الفقه الإسلامي، وعلم الشرائع والقوانين الوضعية. وهذا الأخير ليس له امتداد في هذا الكتاب، وإنما جاء محادة الشرائع والقوانين

الوضعية للشريعة الإسلامية والفقه القائم عليها، ولذلك أضف فصلاً في الباب الأول للكشف عن خصائص الشريعة الإسلامية التي تميزها عن الشرائع الوضعية والقوانين الجاهلية.

ولد بقرية برقة التابعة لمحافظة نابلس بفلسطين. خرج من فلسطين وهو ابن ست عشرة سنة، إلى المدينة المنورة بالمملكة العربية السعودية، وأكمل دراسته الثانوية العامَة هناك، ثم أكمل الدراسة في الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، وحصل على البكالوريوس من كلية الشريعة، ومكث فيها فترة من الزمن، ثم غادر إلى الكويت عام 1966م، واستكمل الأشقر رحلته العلمية بدراسة الماجستير في جامعة الأزهر، ثم حصل على الدكتوراه من كلية الشريعة بجامعة الأزهر عام 1980م، وكانت رسالته في "النيات ومقاصد المكلفين" في الفقه المقارن، وعمل مدرسًا في كلية الشريعة بجامعة الكويت. بقي الشيخ بالكويت حتى عام 1990م، ثم خرج منها إلى المملكة الأردنية، فعيِن أستاذًا في كليَة الشريعة بالجامعة الأردنية. وكان عميد كلية الشريعة بجامعة الزرقاء سابقا.
ولد بقرية برقة التابعة لمحافظة نابلس بفلسطين. خرج من فلسطين وهو ابن ست عشرة سنة، إلى المدينة المنورة بالمملكة العربية السعودية، وأكمل دراسته الثانوية العامَة هناك، ثم أكمل الدراسة في الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، وحصل على البكالوريوس من كلية الشريعة، ومكث فيها فترة من الزمن، ثم غادر إلى الكويت عام 1966م، واستكمل الأشقر رحلته العلمية بدراسة الماجستير في جامعة الأزهر، ثم حصل على الدكتوراه من كلية الشريعة بجامعة الأزهر عام 1980م، وكانت رسالته في "النيات ومقاصد المكلفين" في الفقه المقارن، وعمل مدرسًا في كلية الشريعة بجامعة الكويت. بقي الشيخ بالكويت حتى عام 1990م، ثم خرج منها إلى المملكة الأردنية، فعيِن أستاذًا في كليَة الشريعة بالجامعة الأردنية. وكان عميد كلية الشريعة بجامعة الزرقاء سابقا.