كتاب فصد الدم ومسرحيات ثانية

كتاب فصد الدم ومسرحيات ثانية

تأليف : سعد الله ونوس

النوعية : مسرحيات وفنون

الناشر : دار الآداب

حفظ تقييم

كتاب فصد الدم ومسرحيات ثانية بقلم سعد الله ونوس..في هذا الكتيب أربعة مسرحيات كتبها "سعد الله ونوس" ليرسم من خلالها ملامح التمزيق الذي كان الوطن العربي يعيشه خلال الفترة الممتدة من الستينات من هذا القرن وحتى السبعينات وهو بما قال ووصف لم يخرج عن نطاق السخرية من الوضع السياسي المتردي والذي شبهه بالدم المفصود والغير مجدي حتى لإعادة إحياء ما هو قيد الزوال. في هذا الكتيب أربعة مسرحيات كتبها "سعد الله ونوس" ليرسم من خلالها ملامح التمزيق الذي كان الوطن العربي يعيشه خلال الفترة الممتدة من الستينات من هذا القرن وحتى السبعينات

وهو بما قال ووصف لم يخرج عن نطاق السخرية من الوضع السياسي المتردي والذي شبهه بالدم المفصود والغير مجدي حتى لإعادة إحياء ما هو قيد الزوال.

كتاب فصد الدم ومسرحيات ثانية بقلم سعد الله ونوس..في هذا الكتيب أربعة مسرحيات كتبها "سعد الله ونوس" ليرسم من خلالها ملامح التمزيق الذي كان الوطن العربي يعيشه خلال الفترة الممتدة من الستينات من هذا القرن وحتى السبعينات وهو بما قال ووصف لم يخرج عن نطاق السخرية من الوضع السياسي المتردي والذي شبهه بالدم المفصود والغير مجدي حتى لإعادة إحياء ما هو قيد الزوال. في هذا الكتيب أربعة مسرحيات كتبها "سعد الله ونوس" ليرسم من خلالها ملامح التمزيق الذي كان الوطن العربي يعيشه خلال الفترة الممتدة من الستينات من هذا القرن وحتى السبعينات

وهو بما قال ووصف لم يخرج عن نطاق السخرية من الوضع السياسي المتردي والذي شبهه بالدم المفصود والغير مجدي حتى لإعادة إحياء ما هو قيد الزوال.

سعد الله ونوس ، (1941-1997) مسرحي سوري . ولد في قرية حصين البحر القريبة من طرطوس . تلقى تعليمه في مدارس اللاذقية. درس الصحافة في القاهرة (مصر)، وعمل محرراً للصفحات الثقافية في صحيفتي السفير اللبنانية والثورة السورية. كما عمل مديراً للهيئة العامة للمسرح والموسيقى في سوريا. في أواخر الستينات، سافر إلى...
سعد الله ونوس ، (1941-1997) مسرحي سوري . ولد في قرية حصين البحر القريبة من طرطوس . تلقى تعليمه في مدارس اللاذقية. درس الصحافة في القاهرة (مصر)، وعمل محرراً للصفحات الثقافية في صحيفتي السفير اللبنانية والثورة السورية. كما عمل مديراً للهيئة العامة للمسرح والموسيقى في سوريا. في أواخر الستينات، سافر إلى باريس ليدرس فن المسرح.