كتاب فلسفة ابن خلدون الاجتماعية

كتاب فلسفة ابن خلدون الاجتماعية

تأليف : طه حسين

النوعية : الفلسفة والمنطق

كتاب فلسفة ابن خلدون الاجتماعية - تحليل ونقد بقلم طه حسين .. لم يكن مدهشاً أن يكون د. طه حسين - رمز التنوير المصري في القرن العشرين - هو أول من تنبه أثناء دراسته في فرنسا (1914-1918) إلى اهتمام المستشرقين الفرنسيين بالمفكر العربي "إبن خلدون", وأول من لفت نظر الباحثين العرب إلى أهمية الدور الذي لعبه حين اختاره موضوعا لرسالته للدكتوراة, وتناول بالنقد والتحليل سيرته الذاتية وفلسفته الإجتماعية هذا الكتاب هو رسالة دكتوراة عميد الأدب العربي التي قُدمت إلى جامعة مونبلييه عام 1917 تحت إشراف عالم الإجتماع الفرنسي إميل دوركايم, وترجمها من الفرنسية إلى العربية د. محمد عبدالله عنان عام 1925
كتاب فلسفة ابن خلدون الاجتماعية - تحليل ونقد بقلم طه حسين .. لم يكن مدهشاً أن يكون د. طه حسين - رمز التنوير المصري في القرن العشرين - هو أول من تنبه أثناء دراسته في فرنسا (1914-1918) إلى اهتمام المستشرقين الفرنسيين بالمفكر العربي "إبن خلدون", وأول من لفت نظر الباحثين العرب إلى أهمية الدور الذي لعبه حين اختاره موضوعا لرسالته للدكتوراة, وتناول بالنقد والتحليل سيرته الذاتية وفلسفته الإجتماعية هذا الكتاب هو رسالة دكتوراة عميد الأدب العربي التي قُدمت إلى جامعة مونبلييه عام 1917 تحت إشراف عالم الإجتماع الفرنسي إميل دوركايم, وترجمها من الفرنسية إلى العربية د. محمد عبدالله عنان عام 1925
طه حسين عميد الأدب العربي هو أديب ومفكر مصري تمكن من النبوغ والتفوق في إثبات ذاته على الرغم من الصعوبات الكثيرة التي واجهها في حياته، والتي يأتي في مقدمتها فقدانه لبصره، وهو ما يزال طفلاً صغيراً ولكنه أثبت بمنتهى الصمود، والقوة أن الإنسان لا يجب أن يوقفه عجزه أمام طموحه، بل على العكس من الممكن أن يكون هذا العجز هو عامل دفع وقوة، وليس عامل إحباط، وهو الأمر الذي حدث مع هذا الأديب العظيم الذي على الرغم من رحيله عن هذه الدنيا إلا أن الأجيال الحديثة مازالت تتذكره ومازالت كتبه واقفة لتشهد على عظمة هذا الأديب العظيم.
طه حسين عميد الأدب العربي هو أديب ومفكر مصري تمكن من النبوغ والتفوق في إثبات ذاته على الرغم من الصعوبات الكثيرة التي واجهها في حياته، والتي يأتي في مقدمتها فقدانه لبصره، وهو ما يزال طفلاً صغيراً ولكنه أثبت بمنتهى الصمود، والقوة أن الإنسان لا يجب أن يوقفه عجزه أمام طموحه، بل على العكس من الممكن أن يكون هذا العجز هو عامل دفع وقوة، وليس عامل إحباط، وهو الأمر الذي حدث مع هذا الأديب العظيم الذي على الرغم من رحيله عن هذه الدنيا إلا أن الأجيال الحديثة مازالت تتذكره ومازالت كتبه واقفة لتشهد على عظمة هذا الأديب العظيم.