كتاب فنون الأدب الشعبي في اليمن

كتاب فنون الأدب الشعبي في اليمن

تأليف : عبد الله البردوني

النوعية : الأدب

حفظ تقييم
كتاب فنون الأدب الشعبي في اليمن للمؤلف عبد الله البردوني فصل الشاعر اليمني الكبير عبد الله البردوني في كتابه (الأدب الشعبي في اليمن) إلى سبعة فصول مختلفة ٬ بدأ في فصله الأول بالحديث عن فن الحكايات. وفي الفصل الثاني من الكتاب يتحدث الأستاذ البردوني عن حكيم الشعب (علي بن زايد). أما الفصل الثالث فيتحدث عن الفن الزواملي بدءاً بالحديث

عن أطواره ثم عن أسباب وجوده وعوامله الاجتماعية وأخيراً عن فنه السياسي. وفي الفصل الرابع يتحدث عن شعرفصل الشاعر اليمني الكبير عبد الله البردوني في كتابه (الأدب الشعبي في اليمن) إلى سبعة فصول مختلفة ٬ بدأ في فصله الأول بالحديث عن فن الحكايات. وفي الفصل الثاني من الكتاب يتحدث الأستاذ البردوني عن حكيم الشعب (علي بن زايد). أما الفصل الثالث فيتحدث عن الفن الزواملي بدءاً بالحديث عن أطواره ثم عن أسباب وجوده وعوامله الاجتماعية وأخيراً عن فنه السياسي. وفي الفصل الرابع يتحدث عن شعر (المهاجل) طارحاً للقارئ بأسلوب رائع الكثير من المواضيع المتعلقة بذلك.أما الفصل الخامس فيفرده للحديث عن الأغاني الشعبية مروراً بالحديث عن غنائية المكان وأغنيات الغربة وأغنيات المكاشفة وعن الدودحيات بين أول السؤال وآخر الدهشة وأخيراً عن فن المهايد من النواح إلى البكاء التذكري وأغنيات المدينة وفنون تهامة . وفي الفصل السادس يتطرق المؤلف إلى تحول الأغنية الشعبية على يد مطهر الارياني. وفي الفصل السابع والأخير يتحدث الأستاذ عبد الله البردوني عن (الأمثال) طارحاً الكثير من المواضيع كالحديث عن فلسفة الحياة في الأمثال الشعبية والإشاعة والحقيقة في الأمثال الشعبية وعصير التجارب الشعبية.

كتاب فنون الأدب الشعبي في اليمن للمؤلف عبد الله البردوني فصل الشاعر اليمني الكبير عبد الله البردوني في كتابه (الأدب الشعبي في اليمن) إلى سبعة فصول مختلفة ٬ بدأ في فصله الأول بالحديث عن فن الحكايات. وفي الفصل الثاني من الكتاب يتحدث الأستاذ البردوني عن حكيم الشعب (علي بن زايد). أما الفصل الثالث فيتحدث عن الفن الزواملي بدءاً بالحديث

عن أطواره ثم عن أسباب وجوده وعوامله الاجتماعية وأخيراً عن فنه السياسي. وفي الفصل الرابع يتحدث عن شعرفصل الشاعر اليمني الكبير عبد الله البردوني في كتابه (الأدب الشعبي في اليمن) إلى سبعة فصول مختلفة ٬ بدأ في فصله الأول بالحديث عن فن الحكايات. وفي الفصل الثاني من الكتاب يتحدث الأستاذ البردوني عن حكيم الشعب (علي بن زايد). أما الفصل الثالث فيتحدث عن الفن الزواملي بدءاً بالحديث عن أطواره ثم عن أسباب وجوده وعوامله الاجتماعية وأخيراً عن فنه السياسي. وفي الفصل الرابع يتحدث عن شعر (المهاجل) طارحاً للقارئ بأسلوب رائع الكثير من المواضيع المتعلقة بذلك.أما الفصل الخامس فيفرده للحديث عن الأغاني الشعبية مروراً بالحديث عن غنائية المكان وأغنيات الغربة وأغنيات المكاشفة وعن الدودحيات بين أول السؤال وآخر الدهشة وأخيراً عن فن المهايد من النواح إلى البكاء التذكري وأغنيات المدينة وفنون تهامة . وفي الفصل السادس يتطرق المؤلف إلى تحول الأغنية الشعبية على يد مطهر الارياني. وفي الفصل السابع والأخير يتحدث الأستاذ عبد الله البردوني عن (الأمثال) طارحاً الكثير من المواضيع كالحديث عن فلسفة الحياة في الأمثال الشعبية والإشاعة والحقيقة في الأمثال الشعبية وعصير التجارب الشعبية.

عبد الله صالح حسن الشحف البردوني (اشتهر باسم البردوني) شاعر يمني وناقد أدبي ومؤرخ وُلد في 1929 في قرية البردون, شرق مدينة ذمار، وتُوفي في 30 أغسطس 1999. فقد البردوني بصره وهو في السادسة من عمره إثر إصابته بالجدري. ولد عام 1348 هـ 1929 م في قرية البردون (اليمن) أصيب بالعمى في السادسة من عمره بسبب الجدري، درس في مدارس ذمار لمدة عشر سنوات ثم انتقل إلى صنعاء حيث أكمل دراسته في دار العلوم وتخرج منها عام 1953م. ثم عُين أستاذا للآداب العربية في المدرسة ذاتها. وعمل أيضا مسؤولا عن البرامج في الإذاعة اليمنية.
عبد الله صالح حسن الشحف البردوني (اشتهر باسم البردوني) شاعر يمني وناقد أدبي ومؤرخ وُلد في 1929 في قرية البردون, شرق مدينة ذمار، وتُوفي في 30 أغسطس 1999. فقد البردوني بصره وهو في السادسة من عمره إثر إصابته بالجدري. ولد عام 1348 هـ 1929 م في قرية البردون (اليمن) أصيب بالعمى في السادسة من عمره بسبب الجدري، درس في مدارس ذمار لمدة عشر سنوات ثم انتقل إلى صنعاء حيث أكمل دراسته في دار العلوم وتخرج منها عام 1953م. ثم عُين أستاذا للآداب العربية في المدرسة ذاتها. وعمل أيضا مسؤولا عن البرامج في الإذاعة اليمنية.

2023-04-14

2024-08-08