كتاب في حوار هادئ مع محمد الغزالي

كتاب في حوار هادئ مع محمد الغزالي

تأليف : سلمان العودة

النوعية : الفكر والثقافة العامة

كتاب في حوار هادئ مع محمد الغزالي تأليف سلمان العودة .. هذا الكتاب كان لمناقشة المنهج العقلي للغزالي الذي دخلت كتبه إلى مكتبات العامة بسبب لغتها المبسطة، وبسبب المواقف المشرفة للغزالي.فهو من وقف في الثمانينات في وجه جيهان السادات عندما حاولت تقييد تعدد الزوجات بمشروع قانون. كما أنه رغم خصومته الشديدة للإخوان المسلمين في الخمسينات، لم يقبل بأن توظف خصومته إعلاميا في عهد عبد الناصر. الخلافات كانت حتما حول النقاب، وتولي المرأة المناصب القيادية، وحكم الغناء..إلى آخر تلك المسائل التي لها طابع اجتماعي، تثير اهتمام كل عامي بالطبع. وقد برع سلمان العودة في إظهار هذا المنهج العقلي الذي لا يمكن أن ينضبط في قاعدة محكمة. وكان لكتاب السنة بين أهل الفقه وأهل الحديث نصيبا طيبا من كتاب سلمان.
كتاب في حوار هادئ مع محمد الغزالي تأليف سلمان العودة .. هذا الكتاب كان لمناقشة المنهج العقلي للغزالي الذي دخلت كتبه إلى مكتبات العامة بسبب لغتها المبسطة، وبسبب المواقف المشرفة للغزالي.فهو من وقف في الثمانينات في وجه جيهان السادات عندما حاولت تقييد تعدد الزوجات بمشروع قانون. كما أنه رغم خصومته الشديدة للإخوان المسلمين في الخمسينات، لم يقبل بأن توظف خصومته إعلاميا في عهد عبد الناصر. الخلافات كانت حتما حول النقاب، وتولي المرأة المناصب القيادية، وحكم الغناء..إلى آخر تلك المسائل التي لها طابع اجتماعي، تثير اهتمام كل عامي بالطبع. وقد برع سلمان العودة في إظهار هذا المنهج العقلي الذي لا يمكن أن ينضبط في قاعدة محكمة. وكان لكتاب السنة بين أهل الفقه وأهل الحديث نصيبا طيبا من كتاب سلمان.
سلمان بن فهد بن عبد الله العودة ولد في شهر جمادى الأولى عام 1376هـ. في بلدة البصر إحدى ضواحي مدينة بريدة في منطقة القصيم يرجع نسبه إلى بني خالد، حاصل على ماجستير في السُّنة في موضوع "الغربة وأحكامها"، ودكتوراه في السُّنة في شرح بلوغ المرام / كتاب الطهارة) ، كان من أبرز ما كان يطلق عليهم مشائخ الصحوة في الثمانينات والتسعينات. نشأ في البصر وهي إحدى القرى الهادئة في الضواحي الغربية لمدينة بريدة بمنطقة القصيم وانتقل إلى الدراسة في بريدة،ثم التحق بالمعهد العلمي في بريدة وقضى فيه ست سنوات دراسية. وتتلمذ على العلماء عبد العزيز بن باز، ومحمد بن صالح العثيمين، وعبد الله بن جبرين، والشيخ صالح البليهي. حفظ القرآن الكريم ثم الأصول الثلاثة، القواعد الأربع، كتاب التوحيد، العقيدة الواسطية، ومتن الأجرومية، ومتن الرحبية وقرأ شرحه على عدد من المشايخ منهم الشيخ صالح البليهي ومنهم الشيخ محمد المنصور، نخبة الفكر للحافظ ابن حجر وشرحه نزهة النظر، وحفظ بلوغ المرام في أدلة الأحكام، ومختصر صحيح مسلم للحافظ المنذري، وحفظ في صباه مئات القصائد الشعرية المطولة من شعر الجاهلية والإسلام وشعراء العصر الحديث. تخرج من كلية الشريعة وأصول الدين بالقصيم، ثم عاد مدرساً في المعهد العلمي في بريدة لفترة من الزمن، ثم معيداً إلى الكلية ثم محاضراَ، وعمل أستاذاً في في كلية الشريعة وأصول الدين بالقصيم لبضع سنوات، قبل أن يُعفى من مهامه التدريسية في جامعة الإمام محمد بن سعود وذلك في 15/4/1414هـ وذلك بعد أن تم إقافه عن العمل الجامعي بعد أن صرح أكثر مرة من خلال محاضراته سواء بالجامعة أو خارج الجامعة بأمور سياسية بحته تم إيقافه على أثرها وحبسه فترة من الزمن بأحد السجون السياسية بمدينة الرياض قبل أن يتم الافراج عنه والسماح له بإقامة المحاضرات الدعوية بعيداً عن السياسة البحته .
سلمان بن فهد بن عبد الله العودة ولد في شهر جمادى الأولى عام 1376هـ. في بلدة البصر إحدى ضواحي مدينة بريدة في منطقة القصيم يرجع نسبه إلى بني خالد، حاصل على ماجستير في السُّنة في موضوع "الغربة وأحكامها"، ودكتوراه في السُّنة في شرح بلوغ المرام / كتاب الطهارة) ، كان من أبرز ما كان يطلق عليهم مشائخ الصحوة في الثمانينات والتسعينات. نشأ في البصر وهي إحدى القرى الهادئة في الضواحي الغربية لمدينة بريدة بمنطقة القصيم وانتقل إلى الدراسة في بريدة،ثم التحق بالمعهد العلمي في بريدة وقضى فيه ست سنوات دراسية. وتتلمذ على العلماء عبد العزيز بن باز، ومحمد بن صالح العثيمين، وعبد الله بن جبرين، والشيخ صالح البليهي. حفظ القرآن الكريم ثم الأصول الثلاثة، القواعد الأربع، كتاب التوحيد، العقيدة الواسطية، ومتن الأجرومية، ومتن الرحبية وقرأ شرحه على عدد من المشايخ منهم الشيخ صالح البليهي ومنهم الشيخ محمد المنصور، نخبة الفكر للحافظ ابن حجر وشرحه نزهة النظر، وحفظ بلوغ المرام في أدلة الأحكام، ومختصر صحيح مسلم للحافظ المنذري، وحفظ في صباه مئات القصائد الشعرية المطولة من شعر الجاهلية والإسلام وشعراء العصر الحديث. تخرج من كلية الشريعة وأصول الدين بالقصيم، ثم عاد مدرساً في المعهد العلمي في بريدة لفترة من الزمن، ثم معيداً إلى الكلية ثم محاضراَ، وعمل أستاذاً في في كلية الشريعة وأصول الدين بالقصيم لبضع سنوات، قبل أن يُعفى من مهامه التدريسية في جامعة الإمام محمد بن سعود وذلك في 15/4/1414هـ وذلك بعد أن تم إقافه عن العمل الجامعي بعد أن صرح أكثر مرة من خلال محاضراته سواء بالجامعة أو خارج الجامعة بأمور سياسية بحته تم إيقافه على أثرها وحبسه فترة من الزمن بأحد السجون السياسية بمدينة الرياض قبل أن يتم الافراج عنه والسماح له بإقامة المحاضرات الدعوية بعيداً عن السياسة البحته .