كتاب في مدينة العقاد-الفكر والفلسفة والحياة

كتاب في مدينة العقاد-الفكر والفلسفة والحياة

تأليف : رجائي عطية

النوعية : الفلسفة والمنطق

حفظ تقييم

كتاب في مدينة العقاد-الفكر والفلسفة والحياة بقلم رجائي عطية لم يكن صحيحًا أن اهتمام الأستاذ العقاد بالإسلام والمنافحة عنه ، كان على حساب اهتماماته الفكرية والفلسفية، نعم بدت إرهاصات هذہ الاهتمامات من بداية حياته، ودلَّت عليها أعماله الأولى، وهو فى صدر الشباب، وتضمنت هذہ البواكير عناية ملحوظة بفلسفة الجمال والحرية، وبالفلسفة والفلاسفة،

ووضحت فيها عقليته الفذة التى أبحرت فى كل أبواب الفكر والحكمة والفلسفة، ولكنها لم تنقطع بكتابته عن لم يكن صحيحًا أن اهتمام الأستاذ العقاد بالإسلام والمنافحة عنه ، كان على حساب اهتماماته الفكرية والفلسفية، نعم بدت إرهاصات هذہ الاهتمامات من بداية حياته، ودلَّت عليها أعماله الأولى، وهو فى صدر الشباب، وتضمنت هذہ البواكير عناية ملحوظة بفلسفة الجمال والحرية، وبالفلسفة والفلاسفة، ووضحت فيها عقليته الفذة التى أبحرت فى كل أبواب الفكر والحكمة والفلسفة، ولكنها لم تنقطع بكتابته عن الإسلام واستمرت هذہ الاهتمامات مصاحبة له حتى وفاته . فإذا كان المجلدان الأول والثانى للمدينة، قد تناولا هذہ الجوانب، سواء فى كتبه الأولى، أو فى مقالاته، أو فى مجموعاته، كما تناول المجلد الثالث العبقريات والتراجم الإسلامية، إلاَّ أن الغاية هنا فى هذا المجلد منصرفة إلى استقصاء أعمال الأستاذ العقاد فى الفكر والفلسفة على التخصيص، وعن عباقرة الفكر والفلسفة فى الشرق والغرب، واقتضى ذلك الطواف بأعماله التى تجلت فيها هذہ الجوانب، ما بين الشرق والغرب، وما بين الفكر والفلسفة، والحكمة والحياة، ليجد فيها القراء ما وجدوہ فى المجلدات الثلاثة الأولى من متعة الطواف فى مدائن العقاد ،،،

كتاب في مدينة العقاد-الفكر والفلسفة والحياة بقلم رجائي عطية لم يكن صحيحًا أن اهتمام الأستاذ العقاد بالإسلام والمنافحة عنه ، كان على حساب اهتماماته الفكرية والفلسفية، نعم بدت إرهاصات هذہ الاهتمامات من بداية حياته، ودلَّت عليها أعماله الأولى، وهو فى صدر الشباب، وتضمنت هذہ البواكير عناية ملحوظة بفلسفة الجمال والحرية، وبالفلسفة والفلاسفة،

ووضحت فيها عقليته الفذة التى أبحرت فى كل أبواب الفكر والحكمة والفلسفة، ولكنها لم تنقطع بكتابته عن لم يكن صحيحًا أن اهتمام الأستاذ العقاد بالإسلام والمنافحة عنه ، كان على حساب اهتماماته الفكرية والفلسفية، نعم بدت إرهاصات هذہ الاهتمامات من بداية حياته، ودلَّت عليها أعماله الأولى، وهو فى صدر الشباب، وتضمنت هذہ البواكير عناية ملحوظة بفلسفة الجمال والحرية، وبالفلسفة والفلاسفة، ووضحت فيها عقليته الفذة التى أبحرت فى كل أبواب الفكر والحكمة والفلسفة، ولكنها لم تنقطع بكتابته عن الإسلام واستمرت هذہ الاهتمامات مصاحبة له حتى وفاته . فإذا كان المجلدان الأول والثانى للمدينة، قد تناولا هذہ الجوانب، سواء فى كتبه الأولى، أو فى مقالاته، أو فى مجموعاته، كما تناول المجلد الثالث العبقريات والتراجم الإسلامية، إلاَّ أن الغاية هنا فى هذا المجلد منصرفة إلى استقصاء أعمال الأستاذ العقاد فى الفكر والفلسفة على التخصيص، وعن عباقرة الفكر والفلسفة فى الشرق والغرب، واقتضى ذلك الطواف بأعماله التى تجلت فيها هذہ الجوانب، ما بين الشرق والغرب، وما بين الفكر والفلسفة، والحكمة والحياة، ليجد فيها القراء ما وجدوہ فى المجلدات الثلاثة الأولى من متعة الطواف فى مدائن العقاد ،،،

الإسم محمد رجائي عطية عبده، اشتهر باسم رجائي عطية، ولد في شبين الكوم (مدينة تابعه لمحافظة المنوفية في مصر). حصل على ليسانس حقوق من جامعة القاهرة عام 1959. دبلوم العلوم العسكرية من الكلية الحربية عام 1961. عمل بالمحاماة (1959/ 1961) ثم بالقضاء العسكري في وظائفة المختلفة وبالمحاكم العسكرية من ( 1961/ 1976). عمل بالمحاماه مرة أخرى من 1976 . وقد اشترك في لجان الدفاع عن الحريات بنقابة المحامين والمنظمات الدولية والاقليمية وفي العديد من المؤتمرات القانونية في مصر والخارج. له اهتمامات أدبية و ثقافية فمن البرامج الدورية التي كتبها للإذاعة منذ أوائل الستينات: " من هدي القران - من التراث العربي – في مثل هذا اليوم – الموسوعة الإسلامية – أضواء على الفكر العربي – معركة المصير " . كما كتب عدداً من السيناريوهات للأعمال الدرامية التي قدمت في التلفزيون مثل قصة رجل المال للأستاذ توفيق الحكيم و قصة إمرأة مسكينة للأستاذ يحيى حقي. كما كتب العديد من المقالات المختلفة والتي نشرت في العديد من المجلات والجرايد اليومية المصرية. واشترك قاضياً أو باحثاً بالقضاء العسكري في أشهر القضايا : اضطلع في المحاماه بالدفاع في أشهر قضايا العصر مثل قضية التكفير والهجرة (1977) خالد الاسلامبولي ( 1981/ 1982) قضية الجهاد ( 1982/ 1983) وزارة الصناعة (1986/ 1987) وغيرها.
الإسم محمد رجائي عطية عبده، اشتهر باسم رجائي عطية، ولد في شبين الكوم (مدينة تابعه لمحافظة المنوفية في مصر). حصل على ليسانس حقوق من جامعة القاهرة عام 1959. دبلوم العلوم العسكرية من الكلية الحربية عام 1961. عمل بالمحاماة (1959/ 1961) ثم بالقضاء العسكري في وظائفة المختلفة وبالمحاكم العسكرية من ( 1961/ 1976). عمل بالمحاماه مرة أخرى من 1976 . وقد اشترك في لجان الدفاع عن الحريات بنقابة المحامين والمنظمات الدولية والاقليمية وفي العديد من المؤتمرات القانونية في مصر والخارج. له اهتمامات أدبية و ثقافية فمن البرامج الدورية التي كتبها للإذاعة منذ أوائل الستينات: " من هدي القران - من التراث العربي – في مثل هذا اليوم – الموسوعة الإسلامية – أضواء على الفكر العربي – معركة المصير " . كما كتب عدداً من السيناريوهات للأعمال الدرامية التي قدمت في التلفزيون مثل قصة رجل المال للأستاذ توفيق الحكيم و قصة إمرأة مسكينة للأستاذ يحيى حقي. كما كتب العديد من المقالات المختلفة والتي نشرت في العديد من المجلات والجرايد اليومية المصرية. واشترك قاضياً أو باحثاً بالقضاء العسكري في أشهر القضايا : اضطلع في المحاماه بالدفاع في أشهر قضايا العصر مثل قضية التكفير والهجرة (1977) خالد الاسلامبولي ( 1981/ 1982) قضية الجهاد ( 1982/ 1983) وزارة الصناعة (1986/ 1987) وغيرها.