كتاب قارعُ باب الجنة بقلم هديل الحضيف سُئلت هديلٌ مرّة : " ماذا تظنين سوف يحدث لمدونتك حين تموتين " ؟فأجابت :" سٌتنسى ..! " ها هو عام ثان يمضي على رحيل صاحبة (باب الجنة) , والباب ما زال مشرعًا للجمال, و"الجنة" يتفيأ ظلالها العابرون. لم تنس باب الجنة, وهديل استوطنت القلوب .* * *الأنترنت عالم افتراضي, ستظل هديل تتبخر بخيلاء
في أرجائه, لكن الحرف, الذي هو واحد من أسرار هديل, وحضورها المعجز, كان لا بد أن يحويه (كتا سُئلت هديلٌ مرّة : " ماذا تظنين سوف يحدث لمدونتك حين تموتين " ؟فأجابت :" سٌتنسى ..! " ها هو عام ثان يمضي على رحيل صاحبة (باب الجنة) , والباب ما زال مشرعًا للجمال, و"الجنة" يتفيأ ظلالها العابرون. لم تنس باب الجنة, وهديل استوطنت القلوب .* * *الأنترنت عالم افتراضي, ستظل هديل تتبخر بخيلاء في أرجائه, لكن الحرف, الذي هو واحد من أسرار هديل, وحضورها المعجز, كان لا بد أن يحويه (كتاب) , يحتفي به عشاق الكلمة الجميلة, ويبحث عنه بشغف, صائدو الأفكار المبهرة .قارعٌ .. لـ (باب الجنة) , يلج إلى غراس هديل , التي استوت على سوقها.. يتفيأ الظلال, وينصت لحوار الهديل, ويقف على المنصة .. يروي: كيف أن الجمال لا يموت, ولا ينسى ..هديل, طبت حية وميتة ..من مقدمة الكتاب, للدكتور/ محمد الحضيف