كتاب كلمتي للمغفلين بقلم محمد جلال كشك..هذا الكتاب طرح لأول مرة علاقة انقلاب يوليو بالمخابرات الأمريكية، طرحها كدراسة وكتفسير لتاريخ الناصرية ومواقفها، ومنذ صدوره تغيرت كتابات المصريين -على الأقل- عن انقلاب يوليو. يرى الكاتب أن اتفاق ناصر مع المخابرات الأمريكية على تحقيق السلام مع إسرائيل، كان بذرة الخطأ التى أثمرت الهزائم على الصعيدين الوطنى والقومي..وما نزل بمصر والعرب من نكبات مازلنا نعيش آثارها وهو -كعادته- يقدم نظرته من خلال هذه الوقائع والنصوص والتحليل الذكي الذي قد يصدم القارئ أو حتى يثيره،

ولكن لا سبيل إلى رفضه، أما الذين يتصدون لكتابة التاريخ فحتى لو تجاهلوه، بحكم لؤم الحرفة، فإنهم لا ينجون من تأثيره..
كلمتى للمغفلين دراسة جديدة فريدة من نوعها، وستقنع الكثيرين أنهم فعلا كانوا بحاجة إلى هذه ..الكلمة.. !.

كتاب كلمتي للمغفلين بقلم محمد جلال كشك..هذا الكتاب طرح لأول مرة علاقة انقلاب يوليو بالمخابرات الأمريكية، طرحها كدراسة وكتفسير لتاريخ الناصرية ومواقفها، ومنذ صدوره تغيرت كتابات المصريين -على الأقل- عن انقلاب يوليو. يرى الكاتب أن اتفاق ناصر مع المخابرات الأمريكية على تحقيق السلام مع إسرائيل، كان بذرة الخطأ التى أثمرت الهزائم على الصعيدين الوطنى والقومي..وما نزل بمصر والعرب من نكبات مازلنا نعيش آثارها وهو -كعادته- يقدم نظرته من خلال هذه الوقائع والنصوص والتحليل الذكي الذي قد يصدم القارئ أو حتى يثيره،

ولكن لا سبيل إلى رفضه، أما الذين يتصدون لكتابة التاريخ فحتى لو تجاهلوه، بحكم لؤم الحرفة، فإنهم لا ينجون من تأثيره..
كلمتى للمغفلين دراسة جديدة فريدة من نوعها، وستقنع الكثيرين أنهم فعلا كانوا بحاجة إلى هذه ..الكلمة.. !.

كاتب وصحافي وباحث ومفكر، مصري. ولد الأستاذ محمد جلال الدين محمد علي كشك في بلدة «المراغة» بسوهاج، وكان الأب يعمل قاضياً في المحاكم الشرعية، وهو الشيخ محمد علي كشك، وذكر الأستاذ جلال كشك عنه في أحد كتبه أنه كان أول من أصدر حكماً شرعياً في مصر بتكفير البهائيين، وتلقى تعليمه الأولي بالقاهرة، والثانوي بمدرسة «بمبا قادن» الثانوية بـ«الحلمية الجديدة»، لسكنه حينئذ بالمنطقة الواقعة بين شارع سوق السلاح وباب الوزير بحي الدرب الأحمر. والتحق بكلية التجارة، جامعة «فؤاد الأول» (القاهرة) عام 1947م، وانضم قبلها – عام 1946م – إلى الحزب الشيوعي المصري، وحصل على إجازة الليسانس عام 1952م، وأدى امتحان نهاية العام وهو سجين في معتقل «هايكستب»، بتهمة التحريض على قتل الملك.
كاتب وصحافي وباحث ومفكر، مصري. ولد الأستاذ محمد جلال الدين محمد علي كشك في بلدة «المراغة» بسوهاج، وكان الأب يعمل قاضياً في المحاكم الشرعية، وهو الشيخ محمد علي كشك، وذكر الأستاذ جلال كشك عنه في أحد كتبه أنه كان أول من أصدر حكماً شرعياً في مصر بتكفير البهائيين، وتلقى تعليمه الأولي بالقاهرة، والثانوي بمدرسة «بمبا قادن» الثانوية بـ«الحلمية الجديدة»، لسكنه حينئذ بالمنطقة الواقعة بين شارع سوق السلاح وباب الوزير بحي الدرب الأحمر. والتحق بكلية التجارة، جامعة «فؤاد الأول» (القاهرة) عام 1947م، وانضم قبلها – عام 1946م – إلى الحزب الشيوعي المصري، وحصل على إجازة الليسانس عام 1952م، وأدى امتحان نهاية العام وهو سجين في معتقل «هايكستب»، بتهمة التحريض على قتل الملك.