النيل والفرات: بين الحب والكره، والحقد، والمرض، تدور أحداث قصص هذه المجموعة "لليلى العثمان" غير أن العنوان البارز لهذه المجموعة هو "لا يصلح للحب"... وتحت هذا العنوان سرد لقصة امرأة متزوجة من رجل لا ينجب أولاداً أما هي مامنيتها في هذه الحياة هي الحصول على ولد من
رجل تحبه وزوجها لا ينجب ولا تحبه وهذا ما سيدخلهم من متاهات المحاكم وسيفجر بينهم الكرة والحقد. وهكذا تمضي أحداث هذه القصة التي ستختمها الكاتبة بالطلاق وبالضياع للشخصية الرئيسية التي بعد حصولها على الطلاق لا تعلم ماذا ستفعل عل تدخل من جديدي في متاهات الحب أم الصبر هو خير دواء لها؟ وهل يجب أن تكره الرجال وعاداتهم وحبهم للسيطرة أن تصفح وتقود كما كانت الفتاة المرحة الهادئة...