كتاب لغتنا والحياة

كتاب لغتنا والحياة

تأليف : عائشة عبد الرحمن بنت الشاطئ

النوعية : تعلم اللغة العربية

حفظ تقييم
كتاب لغتنا والحياة بقلم عائشة عبد الرحمن بنت الشاطئ..مما يشغل بالنا من القضايا الحيوية في عصرنا: لغتنا والحياة، فهي أداة نطقنا وتفكيرنا، ولسان قوميتنا، ووسيلة ثقافتنا، والتعبير عن إنسانيتنا، وهي التي تصلنا بتراث الأسلاف وتاريخ الأمة. وإنه ليعنينا النظر في لغتنا من حيث صلتها الحتمية بالحياة، والتعرض للقضايا اللغوية التي تواجهنا في وجودنا المعاصر


والدكتورة بنت الشاطيء تعرض في هذا الكتاب مجموعة من القضايا التي تهم كل باحث غيور على لغته، فهي تعرض لمشكلات: العامية والفصحى، والعربية وعلوم العصر، والأدب الشعبي بين العامية والفصحى، وغير ذلك من المباحث اللغوية المفيدة التي يتجلى فيها عمق البحث العلمي، وحسن العرض الأدبي

كتاب لغتنا والحياة بقلم عائشة عبد الرحمن بنت الشاطئ..مما يشغل بالنا من القضايا الحيوية في عصرنا: لغتنا والحياة، فهي أداة نطقنا وتفكيرنا، ولسان قوميتنا، ووسيلة ثقافتنا، والتعبير عن إنسانيتنا، وهي التي تصلنا بتراث الأسلاف وتاريخ الأمة. وإنه ليعنينا النظر في لغتنا من حيث صلتها الحتمية بالحياة، والتعرض للقضايا اللغوية التي تواجهنا في وجودنا المعاصر


والدكتورة بنت الشاطيء تعرض في هذا الكتاب مجموعة من القضايا التي تهم كل باحث غيور على لغته، فهي تعرض لمشكلات: العامية والفصحى، والعربية وعلوم العصر، والأدب الشعبي بين العامية والفصحى، وغير ذلك من المباحث اللغوية المفيدة التي يتجلى فيها عمق البحث العلمي، وحسن العرض الأدبي

عائشة عبد الرحمن والتى كانت تكتب قديما تحت اسم بنت الشاطئ .. اقتبسته من ارتباطها بشاطئ بلدها الحبيبة دمياط فى زمن لم يكن يسمح للنساء فيه بالكتابة فى الصحف والمجلات باسمائهن الحقيقية هي مفكرة وكاتبة مصرية، وأستاذة جامعية وباحثة . ولدت في مدينة دمياط بشمال دلتا مصر في منتصف نوفمبر عام 1913 التحقت بجامعة القاهرة لتتخرج في كلية الآداب قسم اللغة العربية 1939، ثم تنال الماجستير بمرتبة الشرف الأولى عام 1941. تزوجت أستاذها بالجامعة الأستاذ أمين الخولي صاحب الصالون الأدبي والفكري الشهير بمدرسة الأمناء، وأنجبت منه ثلاثة أبناء وهى تواصل مسيرتها العلمية لتنال رسالة الدكتوراه عام 1950 ويناقشها عميد الأدب العربي د. طه حسين.
عائشة عبد الرحمن والتى كانت تكتب قديما تحت اسم بنت الشاطئ .. اقتبسته من ارتباطها بشاطئ بلدها الحبيبة دمياط فى زمن لم يكن يسمح للنساء فيه بالكتابة فى الصحف والمجلات باسمائهن الحقيقية هي مفكرة وكاتبة مصرية، وأستاذة جامعية وباحثة . ولدت في مدينة دمياط بشمال دلتا مصر في منتصف نوفمبر عام 1913 التحقت بجامعة القاهرة لتتخرج في كلية الآداب قسم اللغة العربية 1939، ثم تنال الماجستير بمرتبة الشرف الأولى عام 1941. تزوجت أستاذها بالجامعة الأستاذ أمين الخولي صاحب الصالون الأدبي والفكري الشهير بمدرسة الأمناء، وأنجبت منه ثلاثة أبناء وهى تواصل مسيرتها العلمية لتنال رسالة الدكتوراه عام 1950 ويناقشها عميد الأدب العربي د. طه حسين.