كتاب ليس هناك ما يبهج

كتاب ليس هناك ما يبهج

تأليف : عبده خال

النوعية : مجموعة قصص

حفظ تقييم
كتاب ليس هناك ما يبهج بقلم عبده خال .. ما الذى يجعل الناس تعساء؟ بل لماذا سلبوا القدرة على البهجة والفرح؟ هل لأنهم مازالوا ينتظرون تفجر المزيد من الثروات كي يشعروا بالأمان؟ وهل الثروة تغيرت من نفوس البشر فتجعلهم أشرارا وهم بطبعتهم خيرون؟ وهل تصل المأساة إلى دروتها فيعجز الإبن عن دفن جثة أبيه حفاظا على مشاعر زوجته صاحبة العز والجاه حتى تتعفن جثة الأب والإبن وينتشر العفن ليصيب كل شئ. هذه القصص لا تدعي البحث عن إجابات جاهرة سلفا بل تكتفي بطرح الاسئلة لكنها أسئلة تضرب بجذورها في أعماق النفس الإنسانية بحثا عن الجوهر النفيس المختبئ فى القاع ، والمطمور بفعل واقع يومي شرس. أنها كتابة تبحث عن هويتنا الضائعة وسط واقع مكرس للرداءة.
كتاب ليس هناك ما يبهج بقلم عبده خال .. ما الذى يجعل الناس تعساء؟ بل لماذا سلبوا القدرة على البهجة والفرح؟ هل لأنهم مازالوا ينتظرون تفجر المزيد من الثروات كي يشعروا بالأمان؟ وهل الثروة تغيرت من نفوس البشر فتجعلهم أشرارا وهم بطبعتهم خيرون؟ وهل تصل المأساة إلى دروتها فيعجز الإبن عن دفن جثة أبيه حفاظا على مشاعر زوجته صاحبة العز والجاه حتى تتعفن جثة الأب والإبن وينتشر العفن ليصيب كل شئ. هذه القصص لا تدعي البحث عن إجابات جاهرة سلفا بل تكتفي بطرح الاسئلة لكنها أسئلة تضرب بجذورها في أعماق النفس الإنسانية بحثا عن الجوهر النفيس المختبئ فى القاع ، والمطمور بفعل واقع يومي شرس. أنها كتابة تبحث عن هويتنا الضائعة وسط واقع مكرس للرداءة.
اشتغل بالصحافة منذ عام 1982 وهو حاليا يشغل مدير تحرير جريدة عكاظ السعودية. درس المرحلة الأبتدائية في مدرسة "ابن رشد" في مدينة الرياض حيث قضى فيها فترة من طفولته وبها درس المرحلة المتوسطة في مدرسة "ابن قدامة" عاد بعد أربعة أعوام الى مدينة جدة واكمل المرحلة المتوسطة في مدرسة "البحر الأحمر" أتم المرحلة الثانوية في مدرسة "قريش" ثم حصل على بكالوريوس في العلوم السياسية جامعة الملك عبد العزيز متزوج وله ثلاثة أبناء وابنة واحدة يشارك في تحرير دورية الراوي الصادرة عن نادي جدة الأدبي والمعنية بالسرد في الجزيرة العربية. يشارك في تحرير مجلة النص الجديد وتعنى بالأدب الحديث لكتاب المملكة العربية السعودية كان له زاوية أسبوعية بالصفحة الأخيرة بجريدة عكاظ (حقول) والأن يكتب مقال اجتماعي يومي بنفس الجريدة (أشواك) يثير به جدلا واسعا بين القراء كل يوم. كتب في العديد من المجلات العربية والمحلية وعلى سبيل المثال: مجلة العربي الكويتية, أخبار الأدب المصرية، جريدة الحياة، مجلة الحدث الكويتية، مجلة نزوى العمانية مجلة الحداثة البيروتية، مجلة كلمات البحرينية، مجلة ابداع المصرية والبحرين الثقافية. فاز بالجائزة العالمية للرواية العربية - البوكر سنة 2010 عن رواية ترمي بشرر الصادرة عن منشورات الجمل.
اشتغل بالصحافة منذ عام 1982 وهو حاليا يشغل مدير تحرير جريدة عكاظ السعودية. درس المرحلة الأبتدائية في مدرسة "ابن رشد" في مدينة الرياض حيث قضى فيها فترة من طفولته وبها درس المرحلة المتوسطة في مدرسة "ابن قدامة" عاد بعد أربعة أعوام الى مدينة جدة واكمل المرحلة المتوسطة في مدرسة "البحر الأحمر" أتم المرحلة الثانوية في مدرسة "قريش" ثم حصل على بكالوريوس في العلوم السياسية جامعة الملك عبد العزيز متزوج وله ثلاثة أبناء وابنة واحدة يشارك في تحرير دورية الراوي الصادرة عن نادي جدة الأدبي والمعنية بالسرد في الجزيرة العربية. يشارك في تحرير مجلة النص الجديد وتعنى بالأدب الحديث لكتاب المملكة العربية السعودية كان له زاوية أسبوعية بالصفحة الأخيرة بجريدة عكاظ (حقول) والأن يكتب مقال اجتماعي يومي بنفس الجريدة (أشواك) يثير به جدلا واسعا بين القراء كل يوم. كتب في العديد من المجلات العربية والمحلية وعلى سبيل المثال: مجلة العربي الكويتية, أخبار الأدب المصرية، جريدة الحياة، مجلة الحدث الكويتية، مجلة نزوى العمانية مجلة الحداثة البيروتية، مجلة كلمات البحرينية، مجلة ابداع المصرية والبحرين الثقافية. فاز بالجائزة العالمية للرواية العربية - البوكر سنة 2010 عن رواية ترمي بشرر الصادرة عن منشورات الجمل.