كتاب ماذا نريد؟ ولماذا نعارض آل سعود؟ من تأليف راكان آل عايض .. ماذا نريد؟
السؤال كبير رغم أنه يتكون من كلمتين فقط، والإجابة عليه تحتاج إلى شرح طويل ومفصل قد يستغرق عشرات الصفحات. ولكن لا مانع من أن نشير أولاً إلى أهم الأسباب التي تجعلنا نعارض آل سعود وكيانهم الغاصب الذي يُسمى "السعودية"، وتدفعنا للسعي بكل السبل المشروعة لإسقاطهم وتفكيك كيانهم هذا، كي نعرف ماذا نريد بعد ذلك.
- أهم الأسباب:
• انعدام الشرعية
• الحكم الوراثي
• فرض الهوية السعودية
• فرض العقيدة الوهابية
• احتكار الثروة بيد القلة (آل سعود وحواشيهم).
هذه أهم الأسباب وليست كلها، ولكن أجملناها حتى لا نطيل. أما ماذا نريد بعد أن عددنا هذه الأسباب؟ فالجواب كذلك يطول ولكن سوف نختصره في سطور.
نحن نريد الانتقال من حالة اللادولة والإقطاع والتوريث إلى حالة الدولة الحقيقية، دولة اتحادية جمهورية شورية (ديمقراطية) تتوزع فيها السلطة والثروة بشكل عادل ويتساوى فيها الناس في الحقوق والواجبات وأمام القانون، ويحكم فيها الشعب نفسه بنفسه عبر نوابه المنتخبين ومن خلال المجالس الشورية المحلية منها والاتحادي الذي سيكون في العاصمة الاتحادية التي اقترحنا أن تكون "المدينة المنورة"، وسيتم ذلك أيضًا بالتصويت لا بالفرض والإجبار.
والانتقال من حالة الاتحاد المشوه الحالي المفروض بالسيف الأملح إلى حالة الاتحاد المبني على تصويت ورضا الشعب العربي في كل أقاليم ومناطق الجزيرة العربية أو شبه القارة العربية، وبالتالي الانتقال من حالة اللاشرعية والهمجية والتوريث والإقطاع إلى حالة الشرعية والقبول والتوافق بين جماهير الشعب المختلفة طول البلاد وعرضها.
كتاب ماذا نريد؟ ولماذا نعارض آل سعود؟ من تأليف راكان آل عايض .. ماذا نريد؟
السؤال كبير رغم أنه يتكون من كلمتين فقط، والإجابة عليه تحتاج إلى شرح طويل ومفصل قد يستغرق عشرات الصفحات. ولكن لا مانع من أن نشير أولاً إلى أهم الأسباب التي تجعلنا نعارض آل سعود وكيانهم الغاصب الذي يُسمى "السعودية"، وتدفعنا للسعي بكل السبل المشروعة لإسقاطهم وتفكيك كيانهم هذا، كي نعرف ماذا نريد بعد ذلك.
- أهم الأسباب:
• انعدام الشرعية
• الحكم الوراثي
• فرض الهوية السعودية
• فرض العقيدة الوهابية
• احتكار الثروة بيد القلة (آل سعود وحواشيهم).
هذه أهم الأسباب وليست كلها، ولكن أجملناها حتى لا نطيل. أما ماذا نريد بعد أن عددنا هذه الأسباب؟ فالجواب كذلك يطول ولكن سوف نختصره في سطور.
نحن نريد الانتقال من حالة اللادولة والإقطاع والتوريث إلى حالة الدولة الحقيقية، دولة اتحادية جمهورية شورية (ديمقراطية) تتوزع فيها السلطة والثروة بشكل عادل ويتساوى فيها الناس في الحقوق والواجبات وأمام القانون، ويحكم فيها الشعب نفسه بنفسه عبر نوابه المنتخبين ومن خلال المجالس الشورية المحلية منها والاتحادي الذي سيكون في العاصمة الاتحادية التي اقترحنا أن تكون "المدينة المنورة"، وسيتم ذلك أيضًا بالتصويت لا بالفرض والإجبار.
والانتقال من حالة الاتحاد المشوه الحالي المفروض بالسيف الأملح إلى حالة الاتحاد المبني على تصويت ورضا الشعب العربي في كل أقاليم ومناطق الجزيرة العربية أو شبه القارة العربية، وبالتالي الانتقال من حالة اللاشرعية والهمجية والتوريث والإقطاع إلى حالة الشرعية والقبول والتوافق بين جماهير الشعب المختلفة طول البلاد وعرضها.
المزيد...