
لقد راعى البيان الإلهي المقام والموضوع في التعبير مراعاة منقطعة النظير؛ لأسرار قد يتوصل الدارس فيها إلى الوقوف على جماليات بعضها، بينما يبقى الكثير من الأسرار الأخرى بانتظار من يقف عليها، ويدل طلاب العلم على مضامين جمالها ومواضعها التي لا يماثلها بيان على الإطلاق.
لقد راعى البيان الإلهي المقام والموضوع في التعبير مراعاة منقطعة النظير؛ لأسرار قد يتوصل الدارس فيها إلى الوقوف على جماليات بعضها، بينما يبقى الكثير من الأسرار الأخرى بانتظار من يقف عليها، ويدل طلاب العلم على مضامين جمالها ومواضعها التي لا يماثلها بيان على الإطلاق.