كتاب مع بطلة كربلاء السيدة زينب ع بنت أمير المؤمنين ع

كتاب مع بطلة كربلاء السيدة زينب ع بنت أمير المؤمنين ع

تأليف : محمد جواد مغنية

النوعية : مذكرات وسير ذاتية

حفظ تقييم

كتاب مع بطلة كربلاء السيدة زينب ع بنت أمير المؤمنين ع للمؤلف محمد جواد مغنية هذا كتاب يجمع بين طياته صوراً في سيرة السيدة زينب بنت أمير المؤمنين، كما ويضم مجموعة مقالات حملت العناوين التالية: الحسين ومعنى الاستشهاد، السيدة زينب، ثأر الله، يسأله ابنته في العيد، أهل البيت، لحظات في نور أم هاشم، كتال الإمام جعفر الصادق، معنى الاحتفال بمولد السيدة، خلافة النبي لمن بات على فراشه، الشعب المصري وآل البيت، حق الجماعة يغلب حق النفس، نظرة والنبي.

كتاب مع بطلة كربلاء السيدة زينب ع بنت أمير المؤمنين ع للمؤلف محمد جواد مغنية هذا كتاب يجمع بين طياته صوراً في سيرة السيدة زينب بنت أمير المؤمنين، كما ويضم مجموعة مقالات حملت العناوين التالية: الحسين ومعنى الاستشهاد، السيدة زينب، ثأر الله، يسأله ابنته في العيد، أهل البيت، لحظات في نور أم هاشم، كتال الإمام جعفر الصادق، معنى الاحتفال بمولد السيدة، خلافة النبي لمن بات على فراشه، الشعب المصري وآل البيت، حق الجماعة يغلب حق النفس، نظرة والنبي.

محمد مغنية، كاتب إسلامي، من أبرز علماء لبنان ، ولد سنة 1322 ه في قرية طيردبا من جبل عامل، درس على شيوخ قريته ثم سافر إلى النجف ، وأنهى هناك دراسته. ثم عاد إلى جبل عامل وسكن طيردبا، ثم عين قاضيا شرعيا في بيروت ثم مستشارا للمحكمة الشرعية العليا فرئيسا لها بالوكالة، إلى أن أحيل للتقاعد. والشيخ من الذين...
محمد مغنية، كاتب إسلامي، من أبرز علماء لبنان ، ولد سنة 1322 ه في قرية طيردبا من جبل عامل، درس على شيوخ قريته ثم سافر إلى النجف ، وأنهى هناك دراسته. ثم عاد إلى جبل عامل وسكن طيردبا، ثم عين قاضيا شرعيا في بيروت ثم مستشارا للمحكمة الشرعية العليا فرئيسا لها بالوكالة، إلى أن أحيل للتقاعد. والشيخ من الذين أبدعوا في شتى الميادين الإسلامية والاجتماعية والوطنية ، توجه بإنتاجه وأفكاره بصورة خاصة إلى جيل الشباب في المدارس والجامعات والحياة العامة، فكان يعالج في كتبه المشاكل والمسائل التي تؤرقهم وتثير قلقهم كمسائل العلم والأيمان، ومسائل الحضارة والدين ، ومشاكل الحياة المادية والعصرية، وكان يقضي في مكتبته بين( 14 إلى 18 )ساعة من اليوم والليلة ،وله أيضاً الكثير من المقالات والنشرات، وكان كثير الذب عن التشيع و الاسلام بلسانه وقلمه ضد التجني والافتراءات، وأيضاً كان يسعى بقلمه وقوله في التقريب بين المسلمين فألف الكتب و نشر المقالات ، توفي رحمه الله ليلة السبت في التاسع عشر من محرم الحرام سنة 1400 ه ، ونقل جثمانه إلى النجف الأشرف وشيع تشييعا باهرا حيث صلى عليه السيد الخوئي،وأمر باغلاق الحوزة 3 أيام ، ودفن في إحدى غرف مقام الإمام علي - عليه السلام-.