كتاب مع علماء النجف الأشرف بقلم محمد جواد مغنية وهو كتاب لسماحة الشيخ الراحل آية الله محمد جواد مغنية وهو أحد قضاة المحكمة الجعفرية في لبنان.و في هذا الكتاب يسلط العلامة الراحل الضوء على علماء حوزة النجف محاولاً أن ينقح إسم الحوزة من المنافقين الذين حاولوا ان يخربوا سمعة الحوزة النجفية.يقول في مقدمة الكتاب :و إذا تساءل القارىء

إن النجف خرجت أفراداً لا يصلحون لشيء غير الهزء و السخرية فسيجد الجواب مفصلاً عن هذا التساؤل في وهو كتاب لسماحة الشيخ الراحل آية الله محمد جواد مغنية وهو أحد قضاة المحكمة الجعفرية في لبنان.و في هذا الكتاب يسلط العلامة الراحل الضوء على علماء حوزة النجف محاولاً أن ينقح إسم الحوزة من المنافقين الذين حاولوا ان يخربوا سمعة الحوزة النجفية.يقول في مقدمة الكتاب :و إذا تساءل القارىء إن النجف خرجت أفراداً لا يصلحون لشيء غير الهزء و السخرية فسيجد الجواب مفصلاً عن هذا التساؤل في صفحات الكتاب وملخصه : أي ذنب النجف اذا دخلها وخرج منها بليد لا يصلح لشيء ؟ او ضعيف الهمة او لص محتال ...؟ وهل يطلب منها أكثر من البراءة منه , وعدم الثقة به ؟

كتاب مع علماء النجف الأشرف بقلم محمد جواد مغنية وهو كتاب لسماحة الشيخ الراحل آية الله محمد جواد مغنية وهو أحد قضاة المحكمة الجعفرية في لبنان.و في هذا الكتاب يسلط العلامة الراحل الضوء على علماء حوزة النجف محاولاً أن ينقح إسم الحوزة من المنافقين الذين حاولوا ان يخربوا سمعة الحوزة النجفية.يقول في مقدمة الكتاب :و إذا تساءل القارىء

إن النجف خرجت أفراداً لا يصلحون لشيء غير الهزء و السخرية فسيجد الجواب مفصلاً عن هذا التساؤل في وهو كتاب لسماحة الشيخ الراحل آية الله محمد جواد مغنية وهو أحد قضاة المحكمة الجعفرية في لبنان.و في هذا الكتاب يسلط العلامة الراحل الضوء على علماء حوزة النجف محاولاً أن ينقح إسم الحوزة من المنافقين الذين حاولوا ان يخربوا سمعة الحوزة النجفية.يقول في مقدمة الكتاب :و إذا تساءل القارىء إن النجف خرجت أفراداً لا يصلحون لشيء غير الهزء و السخرية فسيجد الجواب مفصلاً عن هذا التساؤل في صفحات الكتاب وملخصه : أي ذنب النجف اذا دخلها وخرج منها بليد لا يصلح لشيء ؟ او ضعيف الهمة او لص محتال ...؟ وهل يطلب منها أكثر من البراءة منه , وعدم الثقة به ؟

محمد مغنية، كاتب إسلامي، من أبرز علماء لبنان ، ولد سنة 1322 ه في قرية طيردبا من جبل عامل، درس على شيوخ قريته ثم سافر إلى النجف ، وأنهى هناك دراسته. ثم عاد إلى جبل عامل وسكن طيردبا، ثم عين قاضيا شرعيا في بيروت ثم مستشارا للمحكمة الشرعية العليا فرئيسا لها بالوكالة، إلى أن أحيل للتقاعد. والشيخ من الذين...
محمد مغنية، كاتب إسلامي، من أبرز علماء لبنان ، ولد سنة 1322 ه في قرية طيردبا من جبل عامل، درس على شيوخ قريته ثم سافر إلى النجف ، وأنهى هناك دراسته. ثم عاد إلى جبل عامل وسكن طيردبا، ثم عين قاضيا شرعيا في بيروت ثم مستشارا للمحكمة الشرعية العليا فرئيسا لها بالوكالة، إلى أن أحيل للتقاعد. والشيخ من الذين أبدعوا في شتى الميادين الإسلامية والاجتماعية والوطنية ، توجه بإنتاجه وأفكاره بصورة خاصة إلى جيل الشباب في المدارس والجامعات والحياة العامة، فكان يعالج في كتبه المشاكل والمسائل التي تؤرقهم وتثير قلقهم كمسائل العلم والأيمان، ومسائل الحضارة والدين ، ومشاكل الحياة المادية والعصرية، وكان يقضي في مكتبته بين( 14 إلى 18 )ساعة من اليوم والليلة ،وله أيضاً الكثير من المقالات والنشرات، وكان كثير الذب عن التشيع و الاسلام بلسانه وقلمه ضد التجني والافتراءات، وأيضاً كان يسعى بقلمه وقوله في التقريب بين المسلمين فألف الكتب و نشر المقالات ، توفي رحمه الله ليلة السبت في التاسع عشر من محرم الحرام سنة 1400 ه ، ونقل جثمانه إلى النجف الأشرف وشيع تشييعا باهرا حيث صلى عليه السيد الخوئي،وأمر باغلاق الحوزة 3 أيام ، ودفن في إحدى غرف مقام الإمام علي - عليه السلام-.