كتاب ميكيافيلي وكتابه الأمير بقلم مجموعة مؤلفين.. لا ينبغى لأمير أن يحفظ العهود إذا كانت ضد مصلحته... العداء قد ينشأ عن فعل الخير كما ينشأ عن فعل الشر... أعظم الحصون ما كان مشيدا فى قلوب الرجال...
الأنبياء المسلحون انتصروا بينما لم ينتصر الأنبياء العُزَّل...
إن القوى الذى يعى لتقوية الضعف يسعى للموت بقدمه...
عده البعض شيطانا، ودافعت عنه الأقلية، واقترنت بأسمه أقذع ألفاظ السباب السياسى، بعد أن أضحت الميكيافيلية علما على الانتهازية والانتهازيين، عديمى المبادىء والاخلاق، وعلى الذين يتوســلون إلى أهــدافهم بأية وســيلة غير آبهين لمـدى شــرعيتها الخلقُيــة والمثاليــة، ولكن يبقى ميكيافيلى أبا للفكــر الســياسى الأوربى الحديث، ويبقى كتابه الأمير هو الأشهر والأكثر تأثيراً.. هذه بعض أقوال ميكيافيلى:
ينبغى للأمير أن يكون ثعلباً ليتلقى الحفائر والحبال، وأسداً ليرهب الذئاب.
حبي لنفسي دون حبي لبلادي.
من الأفضل أن يخشاك الناس على أن يحبوك.
الغاية تُبرر الوسيلة.
أثبتت الأيام أن الأنبياء المسلحين احتلوا وانتصروا، بينما فشل الأنبياء غير المسلحين عن ذلك.