
هذا الكتاب جاء ليقول: كفى تشويهاً لصورة الله تعالى، وكفى عبثاً بالدين وقيمه السامية، فمفاتيح الجنة والنار لا يمتلكها أحد من الناس، ورحمة الله أوسع من أن تحبس في الكهوف الضيقة والزنازين المظلمة.
الشيخ حسين أحمد الخشن
ولد في سحمر– لبنان 1966. التحق بالحوزة العلميّة في لبنان بين عامي 1983 و1987، وبالحوزة العلميّة في قم بين عامي 1987 و2000.
يشغل حاليًا منصب مدير دائرة الحوزات في مكتب المرجع الراحل السيد محمد حسين فضل الله، فضلًا عن كونه عضو هيئة أمناء مؤسساته. وهوأستاذ الدراسات العليا في مادتي الفقه والأصول في المعهد الشرعي الإسلامي في بيروت.
صدرت له مؤلفات كثيرة، وله عشرات المقالات والأبحاث والمحاضرات والندوات واللقاءات في شتى العلوم ولا سيما المعارف الإسلامية والاجتماعية والثقافية.
هذا الكتاب جاء ليقول: كفى تشويهاً لصورة الله تعالى، وكفى عبثاً بالدين وقيمه السامية، فمفاتيح الجنة والنار لا يمتلكها أحد من الناس، ورحمة الله أوسع من أن تحبس في الكهوف الضيقة والزنازين المظلمة.
الشيخ حسين أحمد الخشن
ولد في سحمر– لبنان 1966. التحق بالحوزة العلميّة في لبنان بين عامي 1983 و1987، وبالحوزة العلميّة في قم بين عامي 1987 و2000.
يشغل حاليًا منصب مدير دائرة الحوزات في مكتب المرجع الراحل السيد محمد حسين فضل الله، فضلًا عن كونه عضو هيئة أمناء مؤسساته. وهوأستاذ الدراسات العليا في مادتي الفقه والأصول في المعهد الشرعي الإسلامي في بيروت.
صدرت له مؤلفات كثيرة، وله عشرات المقالات والأبحاث والمحاضرات والندوات واللقاءات في شتى العلوم ولا سيما المعارف الإسلامية والاجتماعية والثقافية.