في هذه المجموعة القصصية "صدأ القلوب"، يراوح الزمن بين الماضي الذي أخذ معه كثيرا من المسرات، وبين حاضر اللحظة الآنية الناظر إلى الأمس.. أبطال مازالوا يحلمون بالحب وبتعويض ما أخذته منهم الأيام على حين غرة، ويتمنون عودة تلك اللحظات العاطفية البريئة أو مصادفتها من جديد رغم قلوبهم التي يعلوها الصدأ، لكن ثمة خيط من الفضة يتوارى خلف كل حكاية، ويحتاج لمن يجلو عنه ركام السنوات، حينها سيبدو على حقيقته،لامعا نابضا كما كان.
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.