كتاب ‫قضايا الفقه والفكر المعاصر - الجزء الثالث‬

كتاب ‫قضايا الفقه والفكر المعاصر - الجزء الثالث‬

تأليف : وهبة الزحيلي

النوعية : دراسات وبحوث

حفظ تقييم

كتاب ‫قضايا الفقه والفكر المعاصر - الجزء الثالث‬ بقلم وهبة الزحيلي..يتابع المؤلف في هذا الجزء الثالث دراسة القضايا الفقهية والفكرية التي أفرزها العصر الحديث بما طرأ فيه من مشكلات في الوسط الإسلامي تريد أن يقدم فيها الفقهاء المتمكنون حلولاً مناسبة لا تخرج عن أصول الدين الحنيف. تناول المؤلف في هذا الجزء ثلاثين مسألة مهمة فصَّل فيها الحديث وبيَّنه، فتحدث على الترتيب عن دور المجامع الفقهية في إعداد المجددين، وعن المجتهدين في منتصف القرن الرابع عشر الهجري بين التجدد والتقنين، وعن الاجتهاد الحالي من حيث النظرية والتطبيق، وعن تأثير الشريعة في الأنظمة القانونية الأخرى وبالعكس، وعن منهج الفتوى ومستلزماتها وأحوال تغيرها، وعن فقه التعليل وفقه المقاصد، وعن الفرد والمجتمع بين المسؤولية الفقهية والدينية وفروض العين وفروض الكفاية، وعن أح

كتاب ‫قضايا الفقه والفكر المعاصر - الجزء الثالث‬ بقلم وهبة الزحيلي..يتابع المؤلف في هذا الجزء الثالث دراسة القضايا الفقهية والفكرية التي أفرزها العصر الحديث بما طرأ فيه من مشكلات في الوسط الإسلامي تريد أن يقدم فيها الفقهاء المتمكنون حلولاً مناسبة لا تخرج عن أصول الدين الحنيف. تناول المؤلف في هذا الجزء ثلاثين مسألة مهمة فصَّل فيها الحديث وبيَّنه، فتحدث على الترتيب عن دور المجامع الفقهية في إعداد المجددين، وعن المجتهدين في منتصف القرن الرابع عشر الهجري بين التجدد والتقنين، وعن الاجتهاد الحالي من حيث النظرية والتطبيق، وعن تأثير الشريعة في الأنظمة القانونية الأخرى وبالعكس، وعن منهج الفتوى ومستلزماتها وأحوال تغيرها، وعن فقه التعليل وفقه المقاصد، وعن الفرد والمجتمع بين المسؤولية الفقهية والدينية وفروض العين وفروض الكفاية، وعن أح

وهبة بن مصطفى الزحيلي، أحد أبرز علماء أهل السنة والجماعة من سوريا في العصر الحديث، عضو المجامع الفقهية بصفة خبير في مكة وجدة والهند وأمريكا والسودان. ورئيس قسم الفقه الإسلامي ومذاهبه بجامعة دمشق، كلية الشريعة. حصل على جائزة أفضل شخصية إسلامية في حفل استقبال السنة الهجرية التي أقامته الحكومة الماليزي...
وهبة بن مصطفى الزحيلي، أحد أبرز علماء أهل السنة والجماعة من سوريا في العصر الحديث، عضو المجامع الفقهية بصفة خبير في مكة وجدة والهند وأمريكا والسودان. ورئيس قسم الفقه الإسلامي ومذاهبه بجامعة دمشق، كلية الشريعة. حصل على جائزة أفضل شخصية إسلامية في حفل استقبال السنة الهجرية التي أقامته الحكومة الماليزية سنة 2008 في مدينة بوتراجايا. ولد في مدينة بصرى الشام من نواحي دمشق عام 1932، وكان والده حافظاً للقرآن الكريم عاملاً بحزم به، محباً للسنة النبوية، مزارعاً تاجراً. درس الابتدائية في بلد الميلاد في سوريا، ثم المرحلة الثانوية في الكلية الشرعية في دمشق مدة ست سنوات وكان ترتيبه الامتياز والأول على جميع حملة الثانوية الشرعية عام 1952 وحصل فيها على الثانوية العامة الفرع الأدبي أيضاً.