ولكن آه من عار الكاهن ، لو عرفته المرأة لما خجلت من شيء في تاريخها . اعرف كليهما جيداً وقلت كلمتي جادا ... سيما اني كنت قسا اسلاميا لا يعبأ بغير المعبد وكنت عاشقا دمشقيا لا يعبأ بغير القلب وكلاهما كذب علي . قد يكون غريبا أن ( اللاثقة) تلك مع الكهنوت توازي لدي منهجيا (اللانتماء) في عظمة نتاجه .لذا قناعتي ترى ان التراث مسودة كذب أكثر مما هو مسودة معرفة .لذا مطمعنا الاساس هو أن نخلص الدين من الكذب حتى وإن لم نصل الى الحقيقة ....
💖 هل يمكنك المساهمة؟ 💖
عزيزي القارئ والقارئة من فضلك لا تتجاهل هذا. 📚 موقعنا يهدف إلى توفير مكتبة إلكترونية مفتوحة للجميع، مليئة بالكتب المجانية التي يمكن تحميلها بسهولة ودون إعلانات مزعجة. نحن نعمل بجد للحفاظ على هذا النظام، ولكننا نعتمد على التبرعات الصغيرة من مستخدمينا الكرام 🙏. إذا كان بإمكانك المساهمة، حتى بمبلغ بسيط، سيساعدنا ذلك في استمرارية الموقع وإبقائه مفتوحًا للجميع.
إذا وجدت فائدة في هذا الموقع، نرجو منك دعمنا 💡❤️."
اثنان لا أثق بهما, المراة والكهنوت . سيما في ثلاثية ( العهر والخيانة والسرقة ), فكلاهما لا يخجل من عاره ، وكلاهما لا يستأمن معه عشق أو نبوة ، وكلاهما لص قلب ومعبد ....
التحميل غير متوفر حفاظا على حقوق المؤلف ودار النشر