Керванът на жаждата

Керванът на жаждата

تأليف : سناء شعلان

النوعية : مجموعة قصص

Керванът на жаждата   by سناء شعلان....Керванът на жаждата: هي الطبعة البلغارية من المجموعة القصصية الصادرة في العربية تحت اسم "قافلة العطش"،وهي الطبعة الأولى في هذه اللغة،وهي بقلم الأديبة د.سناء شعلان،في حين ترجمها إلى البلغارية الأديب البلغاري خيري حمدان ،وذلك بمشاركة الدكتور حيدر إبراهيم  مصطفى رئيس نادي خريجي الجامعات البلغاريّة في الأردن الذي شارك في إنتاج المجموعة وإصدارها ونشرها. والمجموعة المترجمة" قافلة العطش" تقع في 96من القطع الصّغير عن مطبعة الفنار،وقد صمّم الغلاف الفنان أحمد دراغمة،وتتكوّن من عشر قصص قصيرة،وهي:قافلة العطش،والنافذة العاشقة،ورسالة إلى الإله،وامرأة استثنائيّة،وقطار منتصف الليل،وامرأة استثنائية،وبئر الأرواح،وسداسية الحرمان،وملك القلوب،ونفس أمّارة بالعشق. و"قافلة العطش" الصّادرة باللغة البلغاريّة تُعدّ أوّل مجموعة قصصيّة عربيّة تُترجم كاملة إلى اللغة البلغارية من اللغة العربيّة،وهي تقع في 96من القطع الصّغير عن مطبعة الفنار،وقد صمّم الغلاف الفنان أحمد دراغمة،وتتكوّن من 16 قصص قصيرة،وهي:قافلة العطش،والنافذة العاشقة،ورسالة إلى الإله،وامرأة استثنائيّة،وقطار منتصف الليل،وامرأة استثنائية،وبئر الأرواح،وسداسية الحرمان،وملك القلوب،ونفس أمّارة بالعشق.وهي تعرض بجرأة تنميطات وأشكال غريبة للحبّ الذي يتجلّى في ثنائيات جدليّة. وقد استضافت مؤسّسة" Arabis - Arabis "/ "بيت العصافير" حفل إشهار المجموعة القصصيّة" قافلة العطش"،وذلك بحضور حشد كبير من المستشرقين والأدباء العرب والبلغار فضلاً عن الأكاديميين والمتخصصين والإعلاميين والمهتميّن،وقد رحّب مدير المؤسّسة "ميتودي بانشيف" بكلمته بسناء الشّعلان والضيوف،وعدّ هذا الإشهار خطوة مهمة في تاريخ الإبداع البلغاري،وإضافة مهمّة لما تُرجم إليها لا سيما أنّ هذه المجموعة هي المجموعة القصصيّة العربيّة التي تُترجم من العربيّة إلى البلغاريّة،كذلك تحدّث الأديب المترجم خيري حمدان عن تجربته وانطباعاته عن هذه التّجربة الإبداعيّة التي شارك فيها،في حين عّبر د.حيدر مصطفى عن سعادته بصدور هذا العمل،وبفخره بهذه الشّراكة التي تدّعم عرى التّواصل الإنسانيّ والثقافي مع بلغاريا الدّولة الصّديقة،كما أكّد في الوقت نفسه على أهمّية دعم المؤسسات والجهات الخاصّة فضلاً عن العامة للإبداع الأردني والوصول به إلى أنحاء العالم كافّة،مشيراً إلى إعجابه الشّديد بمجموعة"قافلة العطش" التي حرص على أن تصل إلى المتلقي البلغاري لتكون صورة من صور إبداع المرأة العربية،وأنموذجاً لقلمها الحرّ الجريء وقد قدّمت الإعلاميّة الشّاعرة البلغاريّة "سيلفيا تشوليفا" قراءة نقديّة لهذه المجموعة حيث أشادت فيها بحرفيّة هذه المجموعة وتميّزها واقتحامها عوالم شرقيّة بموهبة نادرة تلفت النّظر،وتستحقّ التوقّف عندها طويلاً.كما قُرئت بعض قصص المجموعة على جمهور الحاضرين. وقد وقّعت الأديبة د.سناء الشعلان والأديب خيري حمدان المجموعة القصصيّة،وقدّموا النّسخ هديّة للحاضرين بعد حلقة نقاش طويلة أثارها الحاضرون عبر الكثير من الأسئلة التي وجّهوها إلى الشّعلان عن خصوصيّة تجربتها ومرامي كتابتها وظلال أفكارها.وقد قامت المستشرقة البلغارية الشهيرة مايا تسينوفا(maya Tzenova) بترجمة الحوار الدّائر في الجلسة من وإلى العربيّة. والقصص تجنح إلى طرح الحزن والفراق والهزيمة والفشل قرينًا شبه دائم للحبّ ، وكأنّه تجسيد للواقع الحياتي المهزوم والمسحوق الذي يعيشه أبطال القصص ، وتبقى القصص مفتوحة على التأويل والتجير والتفسير،فهل الحبّ هو علاقة خاصة لها محدّداتها الخاصة ؟ أم هو صورة اجتماعية من صور المجتمع بكلّ ما في مشهده الإنساني من أحلام وأماني وتناقضات وأحزان وانكسارات ؟أم هو بحث عن صيغة جديدة للبحث عن الفردوس المفقود في هذه الحياة ؟
Керванът на жаждата   by سناء شعلان....Керванът на жаждата: هي الطبعة البلغارية من المجموعة القصصية الصادرة في العربية تحت اسم "قافلة العطش"،وهي الطبعة الأولى في هذه اللغة،وهي بقلم الأديبة د.سناء شعلان،في حين ترجمها إلى البلغارية الأديب البلغاري خيري حمدان ،وذلك بمشاركة الدكتور حيدر إبراهيم  مصطفى رئيس نادي خريجي الجامعات البلغاريّة في الأردن الذي شارك في إنتاج المجموعة وإصدارها ونشرها. والمجموعة المترجمة" قافلة العطش" تقع في 96من القطع الصّغير عن مطبعة الفنار،وقد صمّم الغلاف الفنان أحمد دراغمة،وتتكوّن من عشر قصص قصيرة،وهي:قافلة العطش،والنافذة العاشقة،ورسالة إلى الإله،وامرأة استثنائيّة،وقطار منتصف الليل،وامرأة استثنائية،وبئر الأرواح،وسداسية الحرمان،وملك القلوب،ونفس أمّارة بالعشق. و"قافلة العطش" الصّادرة باللغة البلغاريّة تُعدّ أوّل مجموعة قصصيّة عربيّة تُترجم كاملة إلى اللغة البلغارية من اللغة العربيّة،وهي تقع في 96من القطع الصّغير عن مطبعة الفنار،وقد صمّم الغلاف الفنان أحمد دراغمة،وتتكوّن من 16 قصص قصيرة،وهي:قافلة العطش،والنافذة العاشقة،ورسالة إلى الإله،وامرأة استثنائيّة،وقطار منتصف الليل،وامرأة استثنائية،وبئر الأرواح،وسداسية الحرمان،وملك القلوب،ونفس أمّارة بالعشق.وهي تعرض بجرأة تنميطات وأشكال غريبة للحبّ الذي يتجلّى في ثنائيات جدليّة. وقد استضافت مؤسّسة" Arabis - Arabis "/ "بيت العصافير" حفل إشهار المجموعة القصصيّة" قافلة العطش"،وذلك بحضور حشد كبير من المستشرقين والأدباء العرب والبلغار فضلاً عن الأكاديميين والمتخصصين والإعلاميين والمهتميّن،وقد رحّب مدير المؤسّسة "ميتودي بانشيف" بكلمته بسناء الشّعلان والضيوف،وعدّ هذا الإشهار خطوة مهمة في تاريخ الإبداع البلغاري،وإضافة مهمّة لما تُرجم إليها لا سيما أنّ هذه المجموعة هي المجموعة القصصيّة العربيّة التي تُترجم من العربيّة إلى البلغاريّة،كذلك تحدّث الأديب المترجم خيري حمدان عن تجربته وانطباعاته عن هذه التّجربة الإبداعيّة التي شارك فيها،في حين عّبر د.حيدر مصطفى عن سعادته بصدور هذا العمل،وبفخره بهذه الشّراكة التي تدّعم عرى التّواصل الإنسانيّ والثقافي مع بلغاريا الدّولة الصّديقة،كما أكّد في الوقت نفسه على أهمّية دعم المؤسسات والجهات الخاصّة فضلاً عن العامة للإبداع الأردني والوصول به إلى أنحاء العالم كافّة،مشيراً إلى إعجابه الشّديد بمجموعة"قافلة العطش" التي حرص على أن تصل إلى المتلقي البلغاري لتكون صورة من صور إبداع المرأة العربية،وأنموذجاً لقلمها الحرّ الجريء وقد قدّمت الإعلاميّة الشّاعرة البلغاريّة "سيلفيا تشوليفا" قراءة نقديّة لهذه المجموعة حيث أشادت فيها بحرفيّة هذه المجموعة وتميّزها واقتحامها عوالم شرقيّة بموهبة نادرة تلفت النّظر،وتستحقّ التوقّف عندها طويلاً.كما قُرئت بعض قصص المجموعة على جمهور الحاضرين. وقد وقّعت الأديبة د.سناء الشعلان والأديب خيري حمدان المجموعة القصصيّة،وقدّموا النّسخ هديّة للحاضرين بعد حلقة نقاش طويلة أثارها الحاضرون عبر الكثير من الأسئلة التي وجّهوها إلى الشّعلان عن خصوصيّة تجربتها ومرامي كتابتها وظلال أفكارها.وقد قامت المستشرقة البلغارية الشهيرة مايا تسينوفا(maya Tzenova) بترجمة الحوار الدّائر في الجلسة من وإلى العربيّة. والقصص تجنح إلى طرح الحزن والفراق والهزيمة والفشل قرينًا شبه دائم للحبّ ، وكأنّه تجسيد للواقع الحياتي المهزوم والمسحوق الذي يعيشه أبطال القصص ، وتبقى القصص مفتوحة على التأويل والتجير والتفسير،فهل الحبّ هو علاقة خاصة لها محدّداتها الخاصة ؟ أم هو صورة اجتماعية من صور المجتمع بكلّ ما في مشهده الإنساني من أحلام وأماني وتناقضات وأحزان وانكسارات ؟أم هو بحث عن صيغة جديدة للبحث عن الفردوس المفقود في هذه الحياة ؟
أ. د. سناء الشعلان (بنت نعيمة) الملقّبة بشمس الأدب العربيّ، وسيّدة القصّة القصيرة العربيّة، وأيقونة الأدب العربيّ، هي أديبة وأكاديميّة وإعلاميّة أردنيّة من أصول فلسطينيّة، وكاتبة سيناريو، ومراسلة صحفيّة لبعض المجلّات العربيّة، وناشطة في قضايا حقوق الإنسان والمرأة والطّفولة والعدالة الاجتماعيّة، تعمل...
أ. د. سناء الشعلان (بنت نعيمة) الملقّبة بشمس الأدب العربيّ، وسيّدة القصّة القصيرة العربيّة، وأيقونة الأدب العربيّ، هي أديبة وأكاديميّة وإعلاميّة أردنيّة من أصول فلسطينيّة، وكاتبة سيناريو، ومراسلة صحفيّة لبعض المجلّات العربيّة، وناشطة في قضايا حقوق الإنسان والمرأة والطّفولة والعدالة الاجتماعيّة، تعمل أستاذة دكتورة للأدب الحديث في الجامعة الأردنية/الأردن، حاصلة على درجة الدّكتوراه في الأدب الحديث ونقده بدرجة امتياز، عضو في كثير من المحافل الأدبية والأكاديميّة والإعلاميّة والجهات البحثيّة والحقوقيّة المحليّة والعربيّة والعالميّة. هي الرّئيس الفخري لمنظّمة السّلام والصّداقة الدّوليّة، منظّمة السّلام والصّداقة الدّوليّة، الدّنمارك والسّويد للعامين 2023-2024 حاصلة على نحو66 جائزة دوليّة وعربيّة ومحليّة وإقليميّة في حقول الرّواية والقصّة القصيرة وأدب الأطفال والبحث العلميّ والمسرح وأدب الرّحلات والأدب المقارن والإعلام، كما تمّ تمثيل الكثير من مسرحيّاتها على مسارح محليّة وعربيّة. لها 75 مؤلفاً منشوراً بين كتاب نقديّ متخصّص ورواية ومجموعة قصصيّة وقصّة أطفال ونصّ مسرحيّ ورحلة مع رصيد كبير من الأعمال المخطوطة التي لم تُنشر بعد، إلى جانب المئات من الدّراسات والمقالات والأبحاث المنشورة، فضلاً عن الكثير من الأعمدة الثابتة في كثير من الصّحف والدّوريات المحليّة والعربيّة والعالميّة، وسيناريوهات المسلسلات والأفلام. لها مشاركات واسعة في مؤتمرات محلّية وعربيّة وعالميّة في قضايا الأدب والنّقد وحقوق الإنسان والبيئة والعدالة الاجتماعيّة والتّراث العربيّ والحضارة الإنسانيّة والآدابِ المقارنة، إلى جانب عضويتها في لجانها العلميّة والتّحكيميّة والإعلاميّة. هي ممثّلة لكثير من المؤسّسات والجهات الثقافيّة والحقوقيّة، كما أنّها شريكة في الكثير من المشاريع العربيّة والعالميّة الثّقافيّة والفكريّة. تُرجمت أعمالها إلى الكثير من اللّغات، ونالت الكثير من التّكريمات والدّروع والألقاب الفخريّة والتّمثيلات الثقافيّة والمجتمعيّة والحقوقيّة. مشروعها الإبداعيّ حقل للكثير من الدّراسات النقدية والبحثيّة ورسائل الدّكتوراه والماجستير في الأردن والوطن العربيّ والعالم.