رواية أرواح صخرات العسل بقلم ممدوح عزام ....ومُنذ ذلك اليوم صار في وسعهم أن يتباهوا أنهم يدرسون في الإعدادية بسبب الحب، لا بسبب الطموح إلى أي غاية.وفي ذلك اليوم ذهبوا إلى سهل الزرازير، وصراخوا هاتفين: "عاش الحب!". وتركوا أصواتهم هُناك، آملين أن تبقى إلى آخر أعمارهم.