"تهت في صحراء الجزائر ذات مرة، فاستلقيت على ظهري في ظلام الليل، في انتظار الموت، فأتاني بدلاً منه الإيمان." كانت تلك هي كلمات إريك إيمانويل شميت رداً على سؤال نجيب محفوظ عن سر تلك النزعة الصوفية في رواياته، كلمت تشبه تماماً كلمات أوسكار بطل رواية 'أوسكار والسيدة الوردية' حينما رأى ربه يزوره بعد إتمامه التسعين عاماً في اليوم التاسع من أحداث الرواية.
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.