رواية السيرة الحلبية بقلم وليد إخلاصي .... : امتد بساط الحزن يسابق خطوات أيامه التي تعثرت، وكانت تطوي لفافات مهترئة في كهف الوحشة. هاهو خريف الوحدة قدم كسلحفاة تورمت أقدامها من الزحف لسنوات،وهاهي دفقات الشتاء تنذر بالمخاوف التي يأتي بها الربيع عادة ليحمل اختناقات (الربو) هدية موسمية يقدمها إلى (سلام المحارب)
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.